قام فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة ممثلاً بمركز أبحاث الثروة السمكية بالقطيف وبمشاركة أكثر من 50 متطوعا من الاتحاد السعودي للرياضات البحرية والغواصين والمهتمين، بإنزال ما يقارب (100) وحدة من الشعاب الصناعية، بالإضافة إلى بعض المجسمات الهندسية المصنوعة من الفيبر جلاس عدد (10) مجسمات.
وصرح مدير عام فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة الشرقية عامر المطيري بأن هذه الحملة تعتبر المرحلة الخامسة، وتأتي استكمالاً للمراحل السابقة، حيث سبق وأن تم إنزال شعاب صناعية في الأعوام 2013م و 2016م و2017 م و2019 م، وأسفرت هذه الحملة والحملات السابقة عن إنزال أكثر من 382 وحدة من الشعاب الصناعية، بالإضافة إلى عدد (17) من المجسمات الهندسية المصنوعة من الفيبر جلاس. كما أفاد المطيري بأن هذه الحملة تأتي لتعزيز البيئة البحرية وخلق بيئة جاذبة للغواصين، حيث إن الشعاب المرجانية الصناعية تكون مستوطنات لتجميع الأسماك، وتكون بيئة بحرية جيدة مناسبة لممارسة هواية الغوص لأكبر عدد من هواة الغوص.
وبين كذلك المطيري أن هناك عدة مبادرات قادمة منها التوسع في الشعاب المرجانية بين فترة وفترة، وعمل حملات تنظيف على الشاطئ وكذلك في قاع البحر، بالتعاون مع مجموعة من الغواصين المتطوعين، وعمل مسح لعدة مواقع للبحث عن مواقع مناسبة لإنزال الشعاب المرجانية في منطقة خليج تاروت وشاطئ العقير، كذلك القيام بحملات لاستزراع أشجار القرم (المانجروف) في عدد من المواقع المناسبة على امتداد الساحل منها على سبيل المثال جزيرة أبوعلي.
وصرح مدير عام فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة الشرقية عامر المطيري بأن هذه الحملة تعتبر المرحلة الخامسة، وتأتي استكمالاً للمراحل السابقة، حيث سبق وأن تم إنزال شعاب صناعية في الأعوام 2013م و 2016م و2017 م و2019 م، وأسفرت هذه الحملة والحملات السابقة عن إنزال أكثر من 382 وحدة من الشعاب الصناعية، بالإضافة إلى عدد (17) من المجسمات الهندسية المصنوعة من الفيبر جلاس. كما أفاد المطيري بأن هذه الحملة تأتي لتعزيز البيئة البحرية وخلق بيئة جاذبة للغواصين، حيث إن الشعاب المرجانية الصناعية تكون مستوطنات لتجميع الأسماك، وتكون بيئة بحرية جيدة مناسبة لممارسة هواية الغوص لأكبر عدد من هواة الغوص.
وبين كذلك المطيري أن هناك عدة مبادرات قادمة منها التوسع في الشعاب المرجانية بين فترة وفترة، وعمل حملات تنظيف على الشاطئ وكذلك في قاع البحر، بالتعاون مع مجموعة من الغواصين المتطوعين، وعمل مسح لعدة مواقع للبحث عن مواقع مناسبة لإنزال الشعاب المرجانية في منطقة خليج تاروت وشاطئ العقير، كذلك القيام بحملات لاستزراع أشجار القرم (المانجروف) في عدد من المواقع المناسبة على امتداد الساحل منها على سبيل المثال جزيرة أبوعلي.
