رست ناقلة النفط الإيرانية الأخيرة، ضمن مجموعة من ثلاث ناقلات إلى ميناء في فنزويلا، في أحدث تحد إيراني للعقوبات الأمريكية على طهران.
وأكد النبأ مصدر مطلع لوكالة «رويترز»، وكذلك بيانات شركة «رفينيتيف» للمعلومات والتحليلات الاقتصادية.
حيث وعد الرئيس نيكولاس مادورو بتطبيع إمدادات الوقود في البنزين.
حيث أعلن الأسبوع الماضي عن خطة تقنين جديدة، من المقرر أن تبدأ اليوم، حيث ستوزع السلطات الوقود وفقًا لأرقام لوحات السيارات الخاصة بالسائقين.
820 ألف برميل
تحتوي الناقلات الثلاث التي بدأت في الوصول قبل أيام، على نحو 820 ألف برميل من الوقود إلى البلد الواقع في أمريكا الجنوبية، حيث أدى النقص الحاد في البنزين إلى موجة احتجاجات في الأسابيع الأخيرة.
وعززت إيران وفنزويلا تعاونهما الاقتصادي هذا العام في ظل تشديد واشنطن عقوباتها على صناعتي النفط بالبلدين.
مساعدات من إيران
وصلت أربع ناقلات نفط إيرانية في أواخر مايو الماضي إلى الموانئ الفنزويلية، في تحدٍ للعقوبات التي تفرضها الولايات المتحدة على كل من إيران وفنزويلا، ولم تتحرك واشنطن لاعتراض السفن الإيرانية التي سلمت وقودا إلى فنزويلا في الفترة من مايو إلى يونيو.
لكن الولايات المتحدة صادرت في يوليو مجموعة منفصلة من الشحنات الإيرانية كانت متجهة إلى فنزويلا.
وأكد النبأ مصدر مطلع لوكالة «رويترز»، وكذلك بيانات شركة «رفينيتيف» للمعلومات والتحليلات الاقتصادية.
حيث وعد الرئيس نيكولاس مادورو بتطبيع إمدادات الوقود في البنزين.
حيث أعلن الأسبوع الماضي عن خطة تقنين جديدة، من المقرر أن تبدأ اليوم، حيث ستوزع السلطات الوقود وفقًا لأرقام لوحات السيارات الخاصة بالسائقين.
820 ألف برميل
تحتوي الناقلات الثلاث التي بدأت في الوصول قبل أيام، على نحو 820 ألف برميل من الوقود إلى البلد الواقع في أمريكا الجنوبية، حيث أدى النقص الحاد في البنزين إلى موجة احتجاجات في الأسابيع الأخيرة.
وعززت إيران وفنزويلا تعاونهما الاقتصادي هذا العام في ظل تشديد واشنطن عقوباتها على صناعتي النفط بالبلدين.
مساعدات من إيران
وصلت أربع ناقلات نفط إيرانية في أواخر مايو الماضي إلى الموانئ الفنزويلية، في تحدٍ للعقوبات التي تفرضها الولايات المتحدة على كل من إيران وفنزويلا، ولم تتحرك واشنطن لاعتراض السفن الإيرانية التي سلمت وقودا إلى فنزويلا في الفترة من مايو إلى يونيو.
لكن الولايات المتحدة صادرت في يوليو مجموعة منفصلة من الشحنات الإيرانية كانت متجهة إلى فنزويلا.
