تسارعت وتيرة المناورات العسكرية التي يجريها الحرس الثوري الإيراني، في وقت يتصاعد فيه التوتر مع الولايات المتحدة، وقد بث التلفزيون الإيراني الرسمي مقاطع من المناورات أظهرت طائرات مسيرة وهي تحطم أهدافا تمثل قواعد افتراضية للعدو.
وبينما كانت التدريب الأبرز هو استخدام طائرة بدون طيار ذات شكل مثلث مرفق بزعنفتان على كلا الجانبين، أثارت الطائرة المسيرة هذه الشبهات وفق وكالة «أسوشيتيد برس» بطائرات «دلتا» المسيرة المستخدمة في هجوم بقيق وخريص سبتمبر 2019 التابعتين لشركة أرامكو والذي نفت طهران ضلوعها في تنفيذه.
صواريخ حربية
أعلنت ميليشيات الحوثي الموالية لإيران مسؤوليتها عن هجوم بقيق وخريص لتحمي طهران. في حين يعزز هجوم مايو 2019 على خط أنابيب شرق ـ غرب السعودية، الاتهامات بتورط طهران في تلك الهجمات.
وخلال أقل من أسبوعين أجرى الحرس 3 تدريبات آخرها نفذ يوم الجمعة، وتضمنت إطلاق جيل جديد من صواريخ أرض الباليستية.
ووفقا لوكالة «فارس» التابعة للحرس الثوري، فقد أجريت التدريبات في صحراء إيران الوسطى، وتم خلالها اختبار «صواريخ مزودة برؤوس حربية قابلة للفصل وإمكانية توجيهها خارج الغلاف الجوي»، فضلاً عن «القدرة على تعطيل وتمرير دروع العدو الصاروخية».
وتأتي المناورات عقب تمرين بدأته بحرية الجيش الإيراني في بحر عمان بالقرب من المحيط الهندي، وسط توترات كبيرة مع الولايات المتحدة والدول العربية.
وقال قائد الحرس الثوري، حسين سلامي، الذي حضر التدريبات، إنه بالإضافة إلى إطلاق «جيل جديد» من الصواريخ الباليستية، تم استخدام «عدد كبير من الطائرات بدون طيار».
وبينما كانت التدريب الأبرز هو استخدام طائرة بدون طيار ذات شكل مثلث مرفق بزعنفتان على كلا الجانبين، أثارت الطائرة المسيرة هذه الشبهات وفق وكالة «أسوشيتيد برس» بطائرات «دلتا» المسيرة المستخدمة في هجوم بقيق وخريص سبتمبر 2019 التابعتين لشركة أرامكو والذي نفت طهران ضلوعها في تنفيذه.
صواريخ حربية
أعلنت ميليشيات الحوثي الموالية لإيران مسؤوليتها عن هجوم بقيق وخريص لتحمي طهران. في حين يعزز هجوم مايو 2019 على خط أنابيب شرق ـ غرب السعودية، الاتهامات بتورط طهران في تلك الهجمات.
وخلال أقل من أسبوعين أجرى الحرس 3 تدريبات آخرها نفذ يوم الجمعة، وتضمنت إطلاق جيل جديد من صواريخ أرض الباليستية.
ووفقا لوكالة «فارس» التابعة للحرس الثوري، فقد أجريت التدريبات في صحراء إيران الوسطى، وتم خلالها اختبار «صواريخ مزودة برؤوس حربية قابلة للفصل وإمكانية توجيهها خارج الغلاف الجوي»، فضلاً عن «القدرة على تعطيل وتمرير دروع العدو الصاروخية».
وتأتي المناورات عقب تمرين بدأته بحرية الجيش الإيراني في بحر عمان بالقرب من المحيط الهندي، وسط توترات كبيرة مع الولايات المتحدة والدول العربية.
وقال قائد الحرس الثوري، حسين سلامي، الذي حضر التدريبات، إنه بالإضافة إلى إطلاق «جيل جديد» من الصواريخ الباليستية، تم استخدام «عدد كبير من الطائرات بدون طيار».
