دان وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان «القمع المؤسسي» الذي تمارسه الصين ضد مسلمي الأويغور في منطقة شينجيانغ (شمال غرب)، أمام مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة. وقال خلال مداخلة عبر الفيديو «من إقليم شينجيانغ الصيني، وردتنا شهادات ووثائق متطابقة تظهر ممارسات غير مبررة بحق الأويغور ونظام رقابة وقمع مؤسسي واسع النطاق». وتعتقد مجموعات حقوقية أن مليونا على الأقل من الأويغور وأقليات مسلمة أخرى ناطقة بأحد فروع اللغة التركية، محتجزون في معسكرات في منطقة شينجيانغ. وأورد لورديان شينجيانغ من بين عدة أمثلة عن حالات «تراجع كبير لحقوق الإنسان» في 2020.