وكشف البروفيسور روزالي ديفيد من جامعة مانشستر، والبروفيسور إيلين ميرفي كوينز من جامعة بلفاست، أن وفاة تاكابوتي، جاءت بعد طعنها بفأس في ظهرها.
وتشير دراسات إلى أن تاكابوتي، كانت امرأة رفيعة الشأن في سنين حياتها، التي عاشتها بطيبة في مصر القديمة، حيث توجد مدينة الأقصر اليوم.
وظل سبب وفاة تاكابوتي لغزا حيّر الباحثين لعقود، وذلك منذ إحضارها إلى إيرلندا في عام 1834، وفك الأغطية القماشية التي كانت تحيط بها.
وحسبما ذكرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فقد اكتشف الباحثون أن فأسا تستخدم في المعارك، تسبب بمقتل تاكابوتي من الخلف، بينما كانت تهرب من أشخاص تعرضوا لها.