وبعد مداهمة المكان المعني في البلاغ، وجدوا الشخص المشبوه مع امرأة متزوجة، وكانت قد حجزت الغرفة باسمها واسم أولادها بغرض التمويه.
واتضح أن الرجل والمرأة كويتيان، وتمت إحالتهما إلى التحقيقات، حيث اعترف الشخص بالتخفي بزي نسائي، فيما برر أنها كانت الوسيلة الوحيدة للقاء حبيبته، وتم احتجازهما واتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة بحقهما.