أعلنت وكالة الأمن البحري البريطانية (يو كاي إم تي أو) الأربعاء، أن الحادث على متن سفينة قبالة شواطئ الإمارات العربية المتحدة الذي اعتبر «عملية خطف محتملة»، انتهى من دون أضرار.
وأوضح المصدر في تغريدة أن الأشخاص الذين صعدوا على متن السفينة «غادروها» وباتت «في أمان وانتهى الحادث».
وأتى هذا الحادث بعد خمسة أيام على هجوم استهدف ناقلة نفط قبالة سواحل سلطنة عمان، أسفر عن سقوط قتيلين، وحملت عدة عواصم غربية إيران المسؤولية عنه.
وأفاد محللون في شركة «درياد جلوبال» المتخصصة في الأمن البحري أن السفينة المعنية بالحادث ترفع علم بنما واسمها «اسفالت برينسس».
وفي وقت سابق ذكرت مجلة «لويدز ليست» البريطانية أن رجالا مسلحين صعدوا إلى ناقلة النفط وأمروها بالتوجه إلى إيران. وأن السفينة كانت متوجهة إلى إيران بعدما سيطر عليها مسلحون مع قيام سفن بريطانية وأمريكية بمراقبة الوضع.
وأوضح المصدر في تغريدة أن الأشخاص الذين صعدوا على متن السفينة «غادروها» وباتت «في أمان وانتهى الحادث».
وأتى هذا الحادث بعد خمسة أيام على هجوم استهدف ناقلة نفط قبالة سواحل سلطنة عمان، أسفر عن سقوط قتيلين، وحملت عدة عواصم غربية إيران المسؤولية عنه.
وأفاد محللون في شركة «درياد جلوبال» المتخصصة في الأمن البحري أن السفينة المعنية بالحادث ترفع علم بنما واسمها «اسفالت برينسس».
وفي وقت سابق ذكرت مجلة «لويدز ليست» البريطانية أن رجالا مسلحين صعدوا إلى ناقلة النفط وأمروها بالتوجه إلى إيران. وأن السفينة كانت متوجهة إلى إيران بعدما سيطر عليها مسلحون مع قيام سفن بريطانية وأمريكية بمراقبة الوضع.
