ذكر موقع San Francisco Examiner الإخباري أنه ابتداء من أكتوبر المقبل، ستطلق مدينة سان فرانسيسكو ولاية كاليفورنيا برنامج بعنوان "حلم حارس الزمالة" ويهدف إلى إعطاء مكافآت شهرية لبعض أفراد العصابات كنوع من المساعدة المالية وذلك بهدف تقليل جرائم القتل.
الخبر الغريب الذي تم تداوله على نطاق واسع، بررته ولاية كاليفورنيا بقولها إنها لا يمكن أن تقبض على أفراد العصابات الذين تدور حولهم شكوك بشأن ارتكاب جرائم قتل دون أدلة، ولأن هناك زيادة مقلقة في معدل جرائم القتل، فقد قررت مدينة سان فرانسيسكو إطلاق برنامج غير تقليدي بهذا الشأن.
وذكر تقرير رسمي أن غالبية المتورطين فى العنف المسلح، سواء كانوا مطلقى النار أو الضحايا، يرتبطون مباشرة بـ 12 عصابة فى المدينة.
وبالتالي ستبدأ سان فرانسيسكو في دفع 300 دولار شهريا لبعض الأفراد المنتسبين إلى هذه الجماعات الإجرامية حتى لا يُطلق عليهم النار أو يطلقوا النار على أي شخص. ويمكن للمشاركين في البرنامج أيضا أن يكسبوا 200 دولار إضافية شهريا إذا كانوا يبحثون بنشاط عن عمل أو يمتثلون لشروط الإفراج عنهم، في حالة السجناء السابقين.
ومن المتوقع أن يتم إطلاق المنحة في أكتوبر كبرنامج تجريبي صغير. ولن يكون هناك سوى 12 مشاركا أولا، ثم 30 مشاركا بحلول نهاية العام، وفي حالة نجاحهم، سيتراوح مجموع المشاركين بين 200 و 300 مشارك. وسيقرر البرنامج من سيلتحق به استنادا إلى التحليل المستمر لإحصاءات الجريمة.
الخبر الغريب الذي تم تداوله على نطاق واسع، بررته ولاية كاليفورنيا بقولها إنها لا يمكن أن تقبض على أفراد العصابات الذين تدور حولهم شكوك بشأن ارتكاب جرائم قتل دون أدلة، ولأن هناك زيادة مقلقة في معدل جرائم القتل، فقد قررت مدينة سان فرانسيسكو إطلاق برنامج غير تقليدي بهذا الشأن.
وذكر تقرير رسمي أن غالبية المتورطين فى العنف المسلح، سواء كانوا مطلقى النار أو الضحايا، يرتبطون مباشرة بـ 12 عصابة فى المدينة.
وبالتالي ستبدأ سان فرانسيسكو في دفع 300 دولار شهريا لبعض الأفراد المنتسبين إلى هذه الجماعات الإجرامية حتى لا يُطلق عليهم النار أو يطلقوا النار على أي شخص. ويمكن للمشاركين في البرنامج أيضا أن يكسبوا 200 دولار إضافية شهريا إذا كانوا يبحثون بنشاط عن عمل أو يمتثلون لشروط الإفراج عنهم، في حالة السجناء السابقين.
ومن المتوقع أن يتم إطلاق المنحة في أكتوبر كبرنامج تجريبي صغير. ولن يكون هناك سوى 12 مشاركا أولا، ثم 30 مشاركا بحلول نهاية العام، وفي حالة نجاحهم، سيتراوح مجموع المشاركين بين 200 و 300 مشارك. وسيقرر البرنامج من سيلتحق به استنادا إلى التحليل المستمر لإحصاءات الجريمة.
