وبواسطة زجاجات تحوي طعوما من السمك وُضعت داخل الشباك، يستدرج الباحثون الفراشات البالغة لكي يُجروا عليها دراسات، إذ إن حياتها القصيرة تتيح للعلماء في وقت قليل تكوين معطيات عن انقراض بعض الأنواع، واستكشاف آثار تغير المناخ. وتتولى عالمة الأحياء ماريا فرناندا تشيكا إدارة المشروع، حيث تعمل منذ 10 سنوات على تحليل الفراشات.