يطمح النصر إلى تجاوز أزمة الغيابات، التي تطارده وحجز مقعده في ربع نهائي دوري أبطال آسيا، عندما يستقبل اليوم نظيره تراكتور الإيراني، على إستاد جاسم بن حمد بنادي السد لحساب دور الـ 16 للبطولة القارية.
تأهل صعب
تأهل العالمي إلى الدور الحالي، بعدما تصدر المجموعة الرابعة التي استضافها في الرياض، برصيد 11 نقطة من 6 مباريات، فيما تأهل تراكتور كثاني المجموعة الأولى برصيد 10 نقاط من 6 مباريات.
وظهر النصر مميزا خلال دور المجموعات، الذي أقيم في أبريل الماضي، ونجح في تجاوز منافسين أقوياء هم السد القطري، والوحدات الأردني، وفولاذ خورستان الإيراني، فيما تأهل الفريق الإيراني بعد نهاية مباريات المجموعة الأولى من بين أفضل 3 فرق، حلت في المركز الثاني من ضمن 5 مجموعات عن غرب آسيا.
غياب مؤثر
تشهد صفوف العالمي غياب الرباعي، المغربي عبدالرزاق حمدالله، وعبدالله مادو وعلي لاجامي، للإيقاف لتراكم البطاقات الصفراء، ولاعب الوسط عبدالمجيد الصليهم للإصابة، كما أجرى تغييرات على الأسماء الأجنبية التي ستشارك معه في البطولة، بضمه الثلاثي الجديد، البرازيلي تاليسكا والكاميروني فينست أبو بكر، والأوزبكي جلال الدين ماشاريبوف، وعدم قيد المدافع الأرجنتيني فونيس موري في القائمة الآسيوية.
وفي المقابل ضرب فيروس كورونا تراكتور الإيراني، واستقال مدربه ويعاني من إكمال قائمته للمواجهة، وطالب بالتأجيل سابقا إلا إن الاتحاد الآسيوي رفض ذلك، حسب اللوائح التي وضعت لإقامة المباريات القارية خلال جائحة كورونا.
تأهل صعب
تأهل العالمي إلى الدور الحالي، بعدما تصدر المجموعة الرابعة التي استضافها في الرياض، برصيد 11 نقطة من 6 مباريات، فيما تأهل تراكتور كثاني المجموعة الأولى برصيد 10 نقاط من 6 مباريات.
وظهر النصر مميزا خلال دور المجموعات، الذي أقيم في أبريل الماضي، ونجح في تجاوز منافسين أقوياء هم السد القطري، والوحدات الأردني، وفولاذ خورستان الإيراني، فيما تأهل الفريق الإيراني بعد نهاية مباريات المجموعة الأولى من بين أفضل 3 فرق، حلت في المركز الثاني من ضمن 5 مجموعات عن غرب آسيا.
غياب مؤثر
تشهد صفوف العالمي غياب الرباعي، المغربي عبدالرزاق حمدالله، وعبدالله مادو وعلي لاجامي، للإيقاف لتراكم البطاقات الصفراء، ولاعب الوسط عبدالمجيد الصليهم للإصابة، كما أجرى تغييرات على الأسماء الأجنبية التي ستشارك معه في البطولة، بضمه الثلاثي الجديد، البرازيلي تاليسكا والكاميروني فينست أبو بكر، والأوزبكي جلال الدين ماشاريبوف، وعدم قيد المدافع الأرجنتيني فونيس موري في القائمة الآسيوية.
وفي المقابل ضرب فيروس كورونا تراكتور الإيراني، واستقال مدربه ويعاني من إكمال قائمته للمواجهة، وطالب بالتأجيل سابقا إلا إن الاتحاد الآسيوي رفض ذلك، حسب اللوائح التي وضعت لإقامة المباريات القارية خلال جائحة كورونا.
