احتفى أدبي نجران بعدد من رموز المنطقة، وذلك بإقامة أمسية «ليلة وفاء» لضيوفه وهم عبدالله بن دليم القحطاني وكيل إمارة نجران المساعد سابقًا والزميل علي عون آل عبية عميد الإعلاميين ومدير مكتب جريدة الرياض والدكتورة منيرة آل ضاوي، وأدار الأمسية مدير تلفزيون نجران علي زينان.
وأوضح رئيس أدبي نجران سعيد آل مرضمة أن النادي وجمعية الإعلام الرقمي سيواصلان إقامة مثل هذه الليالي للنخبة المتميزة في شتى المجالات للاستماع إلى تجاربهم والاستفادة من عطاءاتهم الثمينة، فيما بدأ مدير الأمسية بالتعريف بالضيوف وتحدث القحطاني عن المراحل الدراسية التي عاصرها بداية حياته غرب نجران حتى تخرّج وتعين مدربًا في معهد الإدارة وعاد للعمل في إمارة نجران وتعايش مع مدارس مختلفة في الإدارة مع أمراء المنطقة.
وتحدث الزميل علي عون عن بداياته وشغفه بالكتابة الصحفية والتي ارتكزت على احتياجات المنطقة والتحاقه كمراسل لأحد الصحف قبل أن يتم تكليفه مندوبًا لصحيفة الرياض والعمل في مؤسسة اليمامة الصحفية بعد اعتماد افتتاح أول مكتب للمؤسسة بالمنطقة، وتطرق عن إيفاده لليمن لتغطية أحداث زلزال ذمار عام 1403 الذي راح ضحيته 4300 شخص بين وفاة وإصابة وتغطية حرب الخليج عام 1390، وما انفرد به من تغطية موسعة بعد قرار تصحيح أوضاع بعض الجنسيات والقرار الذي أعقبه بالتأكيد على حقوق الشعب اليمني ومكتسباته، واستعرضت آل ضاوي مراحل دراستها في المنطقة الشرقية والتحاقها بكلية الطب بجامعة الملك عبدالعزيز وتخرجها كأول طبيبة من بنات المنطقة، وعن مراحلها الوظيفية في عدد من مستشفيات المنطقة، وقدم بعض الحضور عددًا من الهدايا لضيوف الأمسية.
وأوضح رئيس أدبي نجران سعيد آل مرضمة أن النادي وجمعية الإعلام الرقمي سيواصلان إقامة مثل هذه الليالي للنخبة المتميزة في شتى المجالات للاستماع إلى تجاربهم والاستفادة من عطاءاتهم الثمينة، فيما بدأ مدير الأمسية بالتعريف بالضيوف وتحدث القحطاني عن المراحل الدراسية التي عاصرها بداية حياته غرب نجران حتى تخرّج وتعين مدربًا في معهد الإدارة وعاد للعمل في إمارة نجران وتعايش مع مدارس مختلفة في الإدارة مع أمراء المنطقة.
وتحدث الزميل علي عون عن بداياته وشغفه بالكتابة الصحفية والتي ارتكزت على احتياجات المنطقة والتحاقه كمراسل لأحد الصحف قبل أن يتم تكليفه مندوبًا لصحيفة الرياض والعمل في مؤسسة اليمامة الصحفية بعد اعتماد افتتاح أول مكتب للمؤسسة بالمنطقة، وتطرق عن إيفاده لليمن لتغطية أحداث زلزال ذمار عام 1403 الذي راح ضحيته 4300 شخص بين وفاة وإصابة وتغطية حرب الخليج عام 1390، وما انفرد به من تغطية موسعة بعد قرار تصحيح أوضاع بعض الجنسيات والقرار الذي أعقبه بالتأكيد على حقوق الشعب اليمني ومكتسباته، واستعرضت آل ضاوي مراحل دراستها في المنطقة الشرقية والتحاقها بكلية الطب بجامعة الملك عبدالعزيز وتخرجها كأول طبيبة من بنات المنطقة، وعن مراحلها الوظيفية في عدد من مستشفيات المنطقة، وقدم بعض الحضور عددًا من الهدايا لضيوف الأمسية.
