قالت مسؤولة أممية إن الاستعدادات الجارية بالتعاون مع وزارة السياحة والآثار المصرية لتنظيم مؤتمر دولي في مصر خلال العام الجاري 2022 حول مكافحة تهريب الآثار كأحد مصادر تمويل الإرهاب والجريمة المنظمة.
جاءت تصريحات الدكتورة غادة والي، وكيل السكرتير العام للأمم المتحدة، المدير العام التنفيذي لمنظمة الأمم المتحدة للجريمة والمخدرات والإرهاب، أمس الأحد، خلال لقائها مع الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي في القاهرة، بحسب المتحدث الرسمي باسم الرئاسة المصرية.
وقال المتحدث إن الرئيس السيسي أكد دعم مصر لدور منظمة الأمم المتحدة في مواجهة التحديات العالمية والإقليمية المتعلقة بمكافحة الجريمة والمخدرات والإرهاب، فضلا عن تعزيز الجهود القائمة لتبادل الخبرات في المجالات ذات الصلة بعمل المنظمة، بهدف تفعيل برامج الأمم المتحدة المتعلقة بالمخدرات والجريمة على نحو متكامل وعلى النطاق العالمي ولصون الأمن والاستقرار.
من جانبها؛ تقدمت الدكتورة غادة والي بخالص التقدير للرئيس المصري على الدعم المستمر لدور المنظمة، مشيرةً إلى تعويلها على مساندة مصر المستمرة لجهودها خلال الفترة المقبلة لتعزيز ذلك الدور في تعظيم قدرات المجتمع الدولي على التصدي للتهديدات الناجمة عن الجريمة المنظمة العابرة للحدود، إضافة إلى التصدي للفساد وأثره السلبي على المجتمعات، وجهود منع الجريمة وبناء نظم فعالة للعدالة الجنائية.
وعرضت أبرز الأنشطة على جدول أعمال المنظمة، خاصةً متابعة نتائج «إعلان شرم الشيخ» الصادر عن المؤتمر العالمي للأمم المتحدة لمكافحة الفساد، والذي استضافته مدينة شرم الشيخ في ديسمبر الماضي بمشاركة أكثر من ألفي شخص من الحكومات والمنظمات الإقليمية والدولية والمجتمع المدني والأوساط الأكاديمية والقطاع الخاص.
جاءت تصريحات الدكتورة غادة والي، وكيل السكرتير العام للأمم المتحدة، المدير العام التنفيذي لمنظمة الأمم المتحدة للجريمة والمخدرات والإرهاب، أمس الأحد، خلال لقائها مع الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي في القاهرة، بحسب المتحدث الرسمي باسم الرئاسة المصرية.
وقال المتحدث إن الرئيس السيسي أكد دعم مصر لدور منظمة الأمم المتحدة في مواجهة التحديات العالمية والإقليمية المتعلقة بمكافحة الجريمة والمخدرات والإرهاب، فضلا عن تعزيز الجهود القائمة لتبادل الخبرات في المجالات ذات الصلة بعمل المنظمة، بهدف تفعيل برامج الأمم المتحدة المتعلقة بالمخدرات والجريمة على نحو متكامل وعلى النطاق العالمي ولصون الأمن والاستقرار.
من جانبها؛ تقدمت الدكتورة غادة والي بخالص التقدير للرئيس المصري على الدعم المستمر لدور المنظمة، مشيرةً إلى تعويلها على مساندة مصر المستمرة لجهودها خلال الفترة المقبلة لتعزيز ذلك الدور في تعظيم قدرات المجتمع الدولي على التصدي للتهديدات الناجمة عن الجريمة المنظمة العابرة للحدود، إضافة إلى التصدي للفساد وأثره السلبي على المجتمعات، وجهود منع الجريمة وبناء نظم فعالة للعدالة الجنائية.
وعرضت أبرز الأنشطة على جدول أعمال المنظمة، خاصةً متابعة نتائج «إعلان شرم الشيخ» الصادر عن المؤتمر العالمي للأمم المتحدة لمكافحة الفساد، والذي استضافته مدينة شرم الشيخ في ديسمبر الماضي بمشاركة أكثر من ألفي شخص من الحكومات والمنظمات الإقليمية والدولية والمجتمع المدني والأوساط الأكاديمية والقطاع الخاص.
