استنفرت صحة منطقة جازان جهودها لتطوير بيئة العمل بصالات المستفيدين في 4 مستشفيات ممثلة في: مستشفيات بيش وصامطة وصبيا وإرادة للصحة النفسية، والتي أصبحت معها وجهة جاذبة لبيئة صحية احترافية ومهنية، ما نتج عنها خلق أجواء جاذبة للموظفين.
تقديم الخدمات
وتحولت الصالات إلى واجهة عمرانية حديثة، مكنت الموظفين والكوادر الصحية من تقديم خدمات راقية للمستفيدين من خلال موقع واحد دون الحاجة إلى التنقلات أو تحمل الأعباء الأخرى.
تطوير 4 مستشفيات
مشاريع تطويرية
أكدت صحة منطقة جازان أن المشاريع المنفذة في مستشفيات (بيش - صبيا - صامطة - مستشفى إرادة للصحة النفسية) بلغت تكلفتها المالية 8.253.510 ملايين ريال، مشيرة إلى أن ذلك يأتي ضمن سلسلة من المشاريع التطويرية التي شرعت من خلالها الصحة في تنفيذها عبر مختلف الإدارات والمستشفيات المنتشرة بهدف تعزيز مستوى الإرتقاء بجودة الخدمات الصحية التي تقدم للمستفيدين.
تطوير مستمر
وبينت الصحة أنه تم الانتهاء من إنجاز مشاريع سابقة لتطوير بيئة العمل وصالة المستفيدين بمستشفى الأمير محمد بن ناصر ومستشفى أبو عريش ومستشفى ضمد، وإدارة الشؤون الأكاديمية والتدريب، وإدارة الجودة وسلامة المرضى، وإدارة الشؤون القانونية، وإدارة المراجعة الداخلية، وإدارة المشتريات، وإدارة الوثائق والمحفوظات، أسهمت جميعها في خلق أجواء صحية فريدة دفعت إنتاجية العمل والجودة والشمولية، والارتقاء بمنظومة الخدمات الصحية.
تقديم الخدمات
وتحولت الصالات إلى واجهة عمرانية حديثة، مكنت الموظفين والكوادر الصحية من تقديم خدمات راقية للمستفيدين من خلال موقع واحد دون الحاجة إلى التنقلات أو تحمل الأعباء الأخرى.
تطوير 4 مستشفيات
مشاريع تطويرية
أكدت صحة منطقة جازان أن المشاريع المنفذة في مستشفيات (بيش - صبيا - صامطة - مستشفى إرادة للصحة النفسية) بلغت تكلفتها المالية 8.253.510 ملايين ريال، مشيرة إلى أن ذلك يأتي ضمن سلسلة من المشاريع التطويرية التي شرعت من خلالها الصحة في تنفيذها عبر مختلف الإدارات والمستشفيات المنتشرة بهدف تعزيز مستوى الإرتقاء بجودة الخدمات الصحية التي تقدم للمستفيدين.
تطوير مستمر
وبينت الصحة أنه تم الانتهاء من إنجاز مشاريع سابقة لتطوير بيئة العمل وصالة المستفيدين بمستشفى الأمير محمد بن ناصر ومستشفى أبو عريش ومستشفى ضمد، وإدارة الشؤون الأكاديمية والتدريب، وإدارة الجودة وسلامة المرضى، وإدارة الشؤون القانونية، وإدارة المراجعة الداخلية، وإدارة المشتريات، وإدارة الوثائق والمحفوظات، أسهمت جميعها في خلق أجواء صحية فريدة دفعت إنتاجية العمل والجودة والشمولية، والارتقاء بمنظومة الخدمات الصحية.
