ثلاثة قرون من المجد والأصالة والتألق، قرن تلو آخر، وبلادنا تزدهر يوما تلوَ الآخر، وتزدان ابتهاجًا ونموًا ورفعة على كل الجوانب. يوم التأسيس.. ليس مجرد يوم يتم الاحتفال فيه ويمُر، بل إنه يوم شاهد على التاريخ، والحضارة والأصالة، فحُق لنا أن نفتخر ونفاخر بهذا اليوم، لأنه يذكرنا معنى المجد، ويلهمنا روعة ماضينا وضربه في جذور التاريخ.
إن الوطن بحاضره وبهجته ورقِيّه، ليس وليد اللحظة، ولا صدفة اليوم، ولا طيفٌ عابر، بل إنه امتداد لعمقٍ تاريخي أصيل، وماض يشهد بالشجاعة والأصالة والفخر، ليكون نبراسا للحاضر ومنارًا للمستقبل. ولا شك أن ما نشهده في حاضرنا من تنمية صناعية واجتماعية واقتصادية ورؤية طموحة يقودها سمو سيدي ولي العهد، لهو امتداد لتاريخ سيُكتب في المستقبل عن هذه المسيرة الخالدة، والثرى الطاهر، والنفوس الأصيلة التي تركت أثرا على أرض الطهارة والنبل والرقيّ، وسيكون هذا الوطن نبراسا للعالم، وملهما للجميع، وجامعا للأصالة والعراقة والنماء والمستقبل في آنٍ واحد.
إن الوطن بحاضره وبهجته ورقِيّه، ليس وليد اللحظة، ولا صدفة اليوم، ولا طيفٌ عابر، بل إنه امتداد لعمقٍ تاريخي أصيل، وماض يشهد بالشجاعة والأصالة والفخر، ليكون نبراسا للحاضر ومنارًا للمستقبل. ولا شك أن ما نشهده في حاضرنا من تنمية صناعية واجتماعية واقتصادية ورؤية طموحة يقودها سمو سيدي ولي العهد، لهو امتداد لتاريخ سيُكتب في المستقبل عن هذه المسيرة الخالدة، والثرى الطاهر، والنفوس الأصيلة التي تركت أثرا على أرض الطهارة والنبل والرقيّ، وسيكون هذا الوطن نبراسا للعالم، وملهما للجميع، وجامعا للأصالة والعراقة والنماء والمستقبل في آنٍ واحد.
