تمكن صندوق التعليـم العالي الجامعي، من تمويل 532 مشروعاً حيوياً، قاسمها المشترك دعم الجامعات السعودية، وتهيئتها أكاديمياً وعلمياً، لتحقق أعلى معايير الجودة، ولتواكب مثيلاتها في دول مجموعة G20، وذلك بمبالغ إجمالية تقدر بـ 2.444.558.821.22 ريال.
اقتصاد المعرفة
ويسعى الصندوق إلى تحقيق أعلى معايير الجودة في قطاع التعليم، وذلك لأداء دوره الفعال لمواكبة متطلبات التنمية، وتحقيق الريادة العلمية، بما يتناسب والإمكانات الكبيرة المتاحة له في زيادة قدرته وتعضيد موارده المالية، ورافداً له في تفعيل دوره الحضاري في خدمة الوطن وفق رؤية المملكة 2030، وانسجاماً مع دور الصندوق والمرسوم في نظامه الأساسي، الهادف إلى تنمية اقتصاد المعرفة وتطوير قاعدة التعليم العالي.
وجاءت إسهاماته من خلال مصادره المالية، المتمثلة في عوائد استخدام مرافق الجامعات، والعوائد الاستثمارية المتنوعة، فقد واصل صندوق التعليم العالي الجامعي جهوده، في تحقيق الأهداف المرجوة في تمويل المشاريع التي تحتاجها الجامعات، حيث تبنّى إستراتيجية مرنة تضمن التفاعل المباشر، والاستجابة الفورية لتمويل المشاريع التي تحتاجها كل جامعة، وذلك بعد استيفاء الشروط والمتطلبات اللازمة للتمويل، ومنذ التأسيس وحتى نهاية العام 2020.
متطلبات التنمية
وصدر قرار مجلس الوزراء في 08/09/1421 بإعادة تنظيم مكافآت الطلاب، بقطاعات التعليم العالي وتمت الموافقة على إنشاء «صندوق التعليـم العالي الجامعي»، ليعكس اهتمام القيادة بقطاع التعليم العالي، في تحقيق أهداف وسياسات وبرامج منظومة التعليم العالي في المملكة، وتمكين الجامعات من أداء دورها الذي يتناسب مع متطلبات التنمية، من خلال تمويل الصندوق للمشاريع الجامعية. وقد انضمت الكليات التقنية، التابعة للمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، وكذلك الكليات والمعاهد الصحية إلى الصندوق بعد صدور موافقة مجلس الوزراء رقم «245» بتاريخ 29/10/1427هـ.
ماذا يمول الصندوق؟
تمويل شراء الأجهزة وتوفير متطلبات المختبرات.
إنشاء كليات جديدة والتوسع في الكليات القائمة، التي تخدم سوق العمل.
دعم البرامج العلمية والأكاديمية للجامعات.
توفير المتطلبات الأخرى، مثل الاحتياجات الملحة للمستشفيات الجامعية وغيرها.
توفير المنح الدراسية وتشغيل الطلاب.
تمويل البرامج والمراكز والبحوث العلمية.
فئات التمويل
01 دعم البرامج العلمية والأكاديمية للجامعات
أعطى صندوق التعليم العالي الجامعي جل اهتمامه في تمويل البرامج العلمية والأكاديمية، لما تمثله من أهمية في رفع مستوى الجودة الأكاديمية والعملية، حيث مول الصندوق منذ عام 2010 وحتى نهاية عام 2020م، ما إجماليه «644.556.632.24» ريالا ساهمت في تطوير الأداء الأكاديمي في الجامعات.
02 إنشاء كليات جديدة، والتوسع في الكليات القائمة.
جاءت فئة إنشاء كليات جديدة والتوسع في الكليات القائمة، من أولويات الصندوق لما تمثله من أهمية في تهيئة الكليات، لتواكب الزيادة الملموسة في أعداد الطلاب والطالبات، حيث بلغ تمويل هذه الفئة من عام 2010م، وحتى نهاية العام 2020م، ما إجماليه «419.144.733.50» ريالا.
03 تمويل وشراء الأجهزة وتوفير متطلبات المختبرات.
وجاءت فئة «تمويل شراء الأجهزة وتوفير متطلبات المختبرات» ثالثاً، حيث بلغت تكلفتها من عام 2010م، وحتى نهاية عام 2020م ما إجماليه «119.866.780» ريالا، إذ ساهم هذا التمويل في رفع كفاءة البنية الأساسية التعليمية.
04 توفير متطلبات أخرى
تبنى الصندوق أساليب فعالة واستجابة آنية، لتمويل المشاريع المتنوعة، التي تطلبها الجامعات، والتي تهيئ تقديم الأفكار التطبيقية، وإثراء العملية التعليمة، وتعزز الرعاية التربوية والاجتماعية، التي تقدمها الجامعات، فقد مول الصندوق فئة توفير المتطلبات الأخرى بما إجماليه «254.060.218» ريالا وذلك منذ عام 2010م، وحتى نهاية العام المالي 2020م.
اقتصاد المعرفة
ويسعى الصندوق إلى تحقيق أعلى معايير الجودة في قطاع التعليم، وذلك لأداء دوره الفعال لمواكبة متطلبات التنمية، وتحقيق الريادة العلمية، بما يتناسب والإمكانات الكبيرة المتاحة له في زيادة قدرته وتعضيد موارده المالية، ورافداً له في تفعيل دوره الحضاري في خدمة الوطن وفق رؤية المملكة 2030، وانسجاماً مع دور الصندوق والمرسوم في نظامه الأساسي، الهادف إلى تنمية اقتصاد المعرفة وتطوير قاعدة التعليم العالي.
وجاءت إسهاماته من خلال مصادره المالية، المتمثلة في عوائد استخدام مرافق الجامعات، والعوائد الاستثمارية المتنوعة، فقد واصل صندوق التعليم العالي الجامعي جهوده، في تحقيق الأهداف المرجوة في تمويل المشاريع التي تحتاجها الجامعات، حيث تبنّى إستراتيجية مرنة تضمن التفاعل المباشر، والاستجابة الفورية لتمويل المشاريع التي تحتاجها كل جامعة، وذلك بعد استيفاء الشروط والمتطلبات اللازمة للتمويل، ومنذ التأسيس وحتى نهاية العام 2020.
متطلبات التنمية
وصدر قرار مجلس الوزراء في 08/09/1421 بإعادة تنظيم مكافآت الطلاب، بقطاعات التعليم العالي وتمت الموافقة على إنشاء «صندوق التعليـم العالي الجامعي»، ليعكس اهتمام القيادة بقطاع التعليم العالي، في تحقيق أهداف وسياسات وبرامج منظومة التعليم العالي في المملكة، وتمكين الجامعات من أداء دورها الذي يتناسب مع متطلبات التنمية، من خلال تمويل الصندوق للمشاريع الجامعية. وقد انضمت الكليات التقنية، التابعة للمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، وكذلك الكليات والمعاهد الصحية إلى الصندوق بعد صدور موافقة مجلس الوزراء رقم «245» بتاريخ 29/10/1427هـ.
ماذا يمول الصندوق؟
تمويل شراء الأجهزة وتوفير متطلبات المختبرات.
إنشاء كليات جديدة والتوسع في الكليات القائمة، التي تخدم سوق العمل.
دعم البرامج العلمية والأكاديمية للجامعات.
توفير المتطلبات الأخرى، مثل الاحتياجات الملحة للمستشفيات الجامعية وغيرها.
توفير المنح الدراسية وتشغيل الطلاب.
تمويل البرامج والمراكز والبحوث العلمية.
فئات التمويل
01 دعم البرامج العلمية والأكاديمية للجامعات
أعطى صندوق التعليم العالي الجامعي جل اهتمامه في تمويل البرامج العلمية والأكاديمية، لما تمثله من أهمية في رفع مستوى الجودة الأكاديمية والعملية، حيث مول الصندوق منذ عام 2010 وحتى نهاية عام 2020م، ما إجماليه «644.556.632.24» ريالا ساهمت في تطوير الأداء الأكاديمي في الجامعات.
02 إنشاء كليات جديدة، والتوسع في الكليات القائمة.
جاءت فئة إنشاء كليات جديدة والتوسع في الكليات القائمة، من أولويات الصندوق لما تمثله من أهمية في تهيئة الكليات، لتواكب الزيادة الملموسة في أعداد الطلاب والطالبات، حيث بلغ تمويل هذه الفئة من عام 2010م، وحتى نهاية العام 2020م، ما إجماليه «419.144.733.50» ريالا.
03 تمويل وشراء الأجهزة وتوفير متطلبات المختبرات.
وجاءت فئة «تمويل شراء الأجهزة وتوفير متطلبات المختبرات» ثالثاً، حيث بلغت تكلفتها من عام 2010م، وحتى نهاية عام 2020م ما إجماليه «119.866.780» ريالا، إذ ساهم هذا التمويل في رفع كفاءة البنية الأساسية التعليمية.
04 توفير متطلبات أخرى
تبنى الصندوق أساليب فعالة واستجابة آنية، لتمويل المشاريع المتنوعة، التي تطلبها الجامعات، والتي تهيئ تقديم الأفكار التطبيقية، وإثراء العملية التعليمة، وتعزز الرعاية التربوية والاجتماعية، التي تقدمها الجامعات، فقد مول الصندوق فئة توفير المتطلبات الأخرى بما إجماليه «254.060.218» ريالا وذلك منذ عام 2010م، وحتى نهاية العام المالي 2020م.
