انضم طفل إماراتي إلى موسوعة «جينيس» للأرقام القياسية، لكونه أصغر كاتب في العالم، وذلك عن عمر 4 سنوات و218 يوما.
وتمكن، سعيد راشد المهيري، من إمارة أبو ظبي، أن يبيع أكثر من 1000 نسخة من كتابه للأطفال «الفيل سعيد والدب، وهي قصة مصورة عن اللطف والصداقة غير المتوقعة بين الحيوانين، وفقا لبيان من موسوعة «جينيس».
ويلخص كتابه، قائلا: «إنه يدور حول الفيل سعيد والدب القطبي، إذ كان الفيل في نزهة ورأى دبا قطبيا، وكان يعتقد أن الدب سيأكله، لكن في النهاية، أظهر الفيل لطفًا وقال: «لنقم بنزهة معا»! ثم أصبحوا أصدقاء وأظهروا اللطف لبعضهم البعض».
ولا يعد سعيد هو الوحيد في أسرته الحاصل على رقم قياسي، إذ هناك شقيقته الكبرى، الظبي المهيري، التي سبقته في الدخول إلى موسوعة «جينيس»، كأصغر ناشرة في العالم وهي في عمر 7 سنوات، وذلك بعد أن باعت أكثر من 1000 نسخة من كتابها الأول «كانت لدي فكرة».
وأشار الطفل، سعيد المهيري، إلى أن شقيقته هي من ألهمته لتأليف كتابه الأول.
وتمكن، سعيد راشد المهيري، من إمارة أبو ظبي، أن يبيع أكثر من 1000 نسخة من كتابه للأطفال «الفيل سعيد والدب، وهي قصة مصورة عن اللطف والصداقة غير المتوقعة بين الحيوانين، وفقا لبيان من موسوعة «جينيس».
ويلخص كتابه، قائلا: «إنه يدور حول الفيل سعيد والدب القطبي، إذ كان الفيل في نزهة ورأى دبا قطبيا، وكان يعتقد أن الدب سيأكله، لكن في النهاية، أظهر الفيل لطفًا وقال: «لنقم بنزهة معا»! ثم أصبحوا أصدقاء وأظهروا اللطف لبعضهم البعض».
ولا يعد سعيد هو الوحيد في أسرته الحاصل على رقم قياسي، إذ هناك شقيقته الكبرى، الظبي المهيري، التي سبقته في الدخول إلى موسوعة «جينيس»، كأصغر ناشرة في العالم وهي في عمر 7 سنوات، وذلك بعد أن باعت أكثر من 1000 نسخة من كتابها الأول «كانت لدي فكرة».
وأشار الطفل، سعيد المهيري، إلى أن شقيقته هي من ألهمته لتأليف كتابه الأول.
