العسل

يعد العسل من الأطعمة التقليدية المساعدة على منع الشخير، إذ يكفي تناول ملعقة منه قبل النوم أو وضع القليل منه في كوب من الشاي، لإراحة الحلق، حيث يحتوى العسل على مضادات للبكتيريا والالتهابات، مما يمنع تراكم المخاط، ومن ثم النوم بهدوء. كما أن العسل يخفف أيضا تورم الحنجرة، ويساعد على الاسترخاء.

الشاي

يعد الشاي علاجا حقيقيا لمكافحة الشخير، حيث يساعد البخار المتصاعد من كوب الشاي الساخن على تنظيف المجاري الهوائية.

وينصح، بشكل خاص، بشرب الشاي بالنعناع، لما له من فوائد على مجرى التنفس. كما يساعد الشاي على الحد من إنتاج المواد المخاطية في الأنف.

السمك

يساعد تناول السمك على وقف الشخير، لأنه يحتوي على الكثير من أحماض «أوميجا 3» الدهنية، التي يمكن أن تساعد على علاج التهاب الأنف، والحصول على قسط وافر من النوم.

ويفضل تجنب تناول اللحوم الحمراء، لأنها تتسبب في تعزيز الالتهابات بالجسم على غرار التهاب الشرايين، الذي يؤدي إلى حدوث التهابات في الأنف، ومن ثم تعزيز الشخير.

زيت الزيتون

عندما يتم هضم الدهون ببطء شديد يتسبب ذلك في حدوث حرقة المعدة بالليل، ومن ثم الشخير، لذا يعد زيت الزيتون من الأطعمة التي تضمن هضما منتظما وأفضل.

ومن خصائص زيت الزيتون أيضا أنه مضاد للالتهابات، مما يساعد على عمل مجرى التنفس بشكل جيد، ومن ثم إيقاف الشخير.