المسلسل، الذي أعلن عنه في يوليو 2021 كجزء من صفقة بقيمة 100 مليون دولار مع «نتفليكس»، كان يهدف إلى تسليط الضوء على فتاة صغيرة تستلهم قوتها من نساء مؤثرات عبر التاريخ، إليوت وصفت التشابه بأنه «كبير جداً ولا يمكن أن يكون صدفة»، محذرة من انتهاك حقوق الملكية الفكرية.
على الرغم من إرسال إليوت عدة خطابات قانونية، لم تتلق أي رد، مما أثار استياءها، واعتبر الخبراء، مثل فيليب دامبيير، هذه الحوادث «نمطًا متكررًا من الأخطاء» تعكس غياب التدقيق القانوني قبل إطلاق المشاريع.
في مايو 2022، أعلنت «نتفليكس» إلغاء مسلسل «بيرل»، مما يعتقد البعض أنه مرتبط بالجدل القانوني. بينما تواصل ميغان محاولاتها لبناء مسيرة مهنية جديدة، تظل هذه الاتهامات تثير تساؤلات حول تحدياتها في هذا المسار.