عند الحديث عن الدهون، تميل التوصيات الشائعة إلى تجنّب الدهون الحيوانية والتركيز على الدهون النباتية باعتبارها الخيار «الأكثر صحة». لكن الأبحاث الحديثة تسلط الضوء على حقيقة أكثر توازنًا: ليست كل الدهون ضارة، ولا يمكن الاستغناء عن بعضها دون عواقب جسدية ونفسية واضحة.

وظائف الدهون الحيوانية:

إنتاج الهرمونات الجنسية (التستوستيرون، الإستروجين)


امتصاص الفيتامينات الذائبة في الدهون (A، D، E، K)

بناء أغشية الخلايا وحماية الأعصاب.

وظائف الدهون النباتية:

غنية بالأوميغا 3 و6 و9

تقلل الالتهابات

تساعد في خفض الكوليسترول الضار.

عواقب إلغاء الدهون الحيوانية بالكامل:

خلل هرموني

ضعف في امتصاص الفيتامينات

نقص الكوليسترول الضروري للدماغ والأعصاب

اضطرابات شهرية وإرهاق ومشكلات جلدية.

التوازن هو المفتاح:

• زيت الزيتون، المكسرات، الأفوكادو كأساس نباتي

• الزبدة أو القشدة بكميات معتدلة يوميًا كدعم فسيولوجي

الامتناع التام = خطر

الإفراط = ضرر

الجسم يحتاج لكليهما.