وصل عدد الباحثين المتخصصين في الدرس النحوي واللغوي، الذين نشرت لهم مجلة الدراسات اللغوية «أكبر موسوعة متخصصة في النحو والصرف واللغة» أعمالا علمية، إلى 340 باحثًا، نشروا فيها أكثر من 600 بحث، مكرسة بذلك مكانتها كأكبر مجموعة متخصصة في النحو والصرف واللغة.
ومجلة الدراسات اللغوية، هي مجلة علمية محكمة، ربع سنوية، تصدر عن مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، وهي متخصصة في الدراسات النحوية والصرفية واللغوية والعروضية، وقد تبوّأت مكانة علمية عالية جعلتها محلّ ثقة في المجالس العلمية للجامعات، وعند الباحثين، وتحظى بدعم من رئيس مجلي إدارة مركز الملك فيصل، الأمير تركي الفيصل، وبعناية خاصة من الأميرة مها بنت محمد الفيصل، الأمين العام للمركز.
انطلاقة قبل 27 عامًا
نُشر أول عدد للمجلة في «محرم سنة 1420 للهجرة الموافق أبريل 1999»، واستمرت في الصدور 27 دون انقطاع أو تأخر.
وبلغ عدد الباحثين الذين نُشرت لهم أعمال علمية في المجلة أكثر من 340 باحثًا متخصصًا في الدرس النحوي واللغوي، نُشرت لهم أعمال علمية محكمة تجاوزت 600 بحث في 54 مجلدًا فيها 108 أعداد؛ لتكون بذلك أكبر موسوعة متخصصة في النحو والصرف واللغة، ولم تَنشر في غير تخصصها من علوم العربية الأخرى.
تفوق في التخصص
حققت المجلة المركز الأول في تخصص الآداب على مستوى العالم العربي لعام (16، 17، 2018)، وهي أول مجلة علمية سعودية محكمة تحصل على هذا التميز على مستوى دولي، متفوّقةً على 4000 مجلة علمية عربية متخصصة، وفقًا لتصنيف معامل التأثير والاستشهاد المرجعي «آرسيف»، الذي يُعد المقياس الأول من نوعه للمنتج الأكاديمي العربي حسب المعايير العالمية، متقدّمةً بذلك على جميع مجامع اللغة العربية والجامعات في مختلف دول العالم العربي، وما زالت متميزةً في تحقيق معايير هذا التصنيف، وهذا هو العام الثامن على التوالي الذي تحقق فيه المعايير.
100 عدد
تَوَّجت المجلةُ أعمالها بإصدار «كشاف مجلة الدراسات اللغوية» ويشمل 100 عدد لها، وهذا الكشاف يفهرس المجلة فهرسة تحليلية لبحوث الأعداد (1 - 100)، ويتضمّن فهرسًا لعناوين البحوث، وفهرسًا لأسماء الباحثين، وفهرسًا لمجالات البحث اللغوي، ويُعدّ أداة مساعدة للأساتذة والباحثين للوصول إلى ما يريدون من دراسات، والوقوف عليها، والموضوعات المطروقة، ويتبين من خلاله مقدار التخصصية فيها، هذا إضافةً إلى أن لكل مجلد كشافًا خاصًا به يفهرس بحوث الأعداد التي نُشرت فيه خلال عام واحد.
شخصيات بارزة
تستقبل المجلة بحوث الأساتذة والباحثين من جميع البلدان، وقد حفلتْ -وفق الشروط المرفقة في صدر كل عدد– بنشر أعمال متميزة لعدد من الشخصيات البارزة في المملكة ومصر والمغرب والجزائر واليمن وغيرها، وأتاحت في كل عدد قسمًا خاصًا بالآراء والنقد، وهذا القسم ساحة علمية للمراجعة والنظر والتمحيص، والتحقيق على التحقيق.
وكان من بين الأعمال المهمة التي نُشرت في هذا القسم بحث «كشف الفساد والخلل في تحقيق كتاب -الفصول والجمل /لابن هشام اللخمي للدكتور محمد العامودي، والدكتور محمد الشقيران» للأستاذ الدكتور عياد الثبيتي، وبحث «تاريخية العروض الخليلية.. هل احترقت عروض الخليل؟»، لأبي عبدالرحمن بن عقيل الظاهري، وبحث «نظرات في المعجم الكبير.. حرف الجيم»، للدكتور محمد فاضل السامرائي، وبحث «نقد ترجمه القرآن إلى الفرنسية في ضوء المنهج السياقي.. ترجمة جاك بيرك نموذجًا»، للدكتور عبدالجبار توامي.
رسائل نادرة
كما نشرت المجلة رسائل نادرة وكتبًا لعلماء متقدمين، ككتاب «المصادر، لأبي الحسن علي بن حمزة الكسائي ت 189 للهجرة»، بتحقيق الدكتور جابر السريع، و«مسألة من التعجب، تأليف أبي بكر محمد بن القاسم بن الأنباري ت 823 للهجرة»، بتحقيق الدكتور سالم شرابي.
ولم تتوانَ المجلة عن تقديم أعمالها محكّمةً ومصحّحةً ومراجعة، وإخضاعها لتقويمٍ عالي المستوى، يتصف بالجودة والإتقان، وإنصاف الباحثين الراغبين في النشر، وإفادتهم بوجهات النظر التي ترقى ببحوثهم؛ لأن من منهاجها تزويد أصحاب البحوث بالملحوظات على أعمالهم، سواء قُبلت هذه الأعمال أم لم تُقبل، فقد يجدون فيها ما يسدّ خللاً، أو يقوّم عوجًا، أو يكمل نقصًا.
إحياء التراث
حرصًا من المجلة على إحياء التراث –بوصفه المادة الأصيلة لتأصيل المعرفة- فقد نشرت عددًا من كتب التراث المهمة، وصدر في سلسلتها 3 كتب، أوّلها: «منهج من ألِفَ فيما يُرسم بالياء ويُرسم بالألف، لمحمد علي بن محمد علّان البَكري الشافعي»، بتحقيق الأستاذ الدكتور محمد بن يعقوب تركستاني، في مجلد واحد، وثانيها «شرح إيضاح أبي علي الفارسي، لأبي البقاء العكبري»، بتحقيق الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله الحميدي، في 4 مجلدات، وثالثها «الفصول والجُمل في شرح أبيات الجمل، وإصلاح ما وقع في أبيات سيبويه وفي شرحها للأعلم من الوهم والخلل، لابن هشام اللخمي المتوفى سنة 577 للهجرة»، بتحقيق الأستاذ الدكتور عيّاد بن عيد الثبيتي، في 3 مجلدات، ولا زالت هذه السلسلة مستمرّة في نشر الأعمال الأصيلة.
مجلة الدراسات اللغوية
- 27 من الإصدار المتواصل بلا توقف.
- 600 بحث علمي متخصص.
- 340 باحثًا متخصصًا تم نشر أعمالهم العلمية.
- 54 مجلدًا للأبحاث العلمية.
- 108 أعداد للمجلة.
ومجلة الدراسات اللغوية، هي مجلة علمية محكمة، ربع سنوية، تصدر عن مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، وهي متخصصة في الدراسات النحوية والصرفية واللغوية والعروضية، وقد تبوّأت مكانة علمية عالية جعلتها محلّ ثقة في المجالس العلمية للجامعات، وعند الباحثين، وتحظى بدعم من رئيس مجلي إدارة مركز الملك فيصل، الأمير تركي الفيصل، وبعناية خاصة من الأميرة مها بنت محمد الفيصل، الأمين العام للمركز.
انطلاقة قبل 27 عامًا
نُشر أول عدد للمجلة في «محرم سنة 1420 للهجرة الموافق أبريل 1999»، واستمرت في الصدور 27 دون انقطاع أو تأخر.
وبلغ عدد الباحثين الذين نُشرت لهم أعمال علمية في المجلة أكثر من 340 باحثًا متخصصًا في الدرس النحوي واللغوي، نُشرت لهم أعمال علمية محكمة تجاوزت 600 بحث في 54 مجلدًا فيها 108 أعداد؛ لتكون بذلك أكبر موسوعة متخصصة في النحو والصرف واللغة، ولم تَنشر في غير تخصصها من علوم العربية الأخرى.
تفوق في التخصص
حققت المجلة المركز الأول في تخصص الآداب على مستوى العالم العربي لعام (16، 17، 2018)، وهي أول مجلة علمية سعودية محكمة تحصل على هذا التميز على مستوى دولي، متفوّقةً على 4000 مجلة علمية عربية متخصصة، وفقًا لتصنيف معامل التأثير والاستشهاد المرجعي «آرسيف»، الذي يُعد المقياس الأول من نوعه للمنتج الأكاديمي العربي حسب المعايير العالمية، متقدّمةً بذلك على جميع مجامع اللغة العربية والجامعات في مختلف دول العالم العربي، وما زالت متميزةً في تحقيق معايير هذا التصنيف، وهذا هو العام الثامن على التوالي الذي تحقق فيه المعايير.
100 عدد
تَوَّجت المجلةُ أعمالها بإصدار «كشاف مجلة الدراسات اللغوية» ويشمل 100 عدد لها، وهذا الكشاف يفهرس المجلة فهرسة تحليلية لبحوث الأعداد (1 - 100)، ويتضمّن فهرسًا لعناوين البحوث، وفهرسًا لأسماء الباحثين، وفهرسًا لمجالات البحث اللغوي، ويُعدّ أداة مساعدة للأساتذة والباحثين للوصول إلى ما يريدون من دراسات، والوقوف عليها، والموضوعات المطروقة، ويتبين من خلاله مقدار التخصصية فيها، هذا إضافةً إلى أن لكل مجلد كشافًا خاصًا به يفهرس بحوث الأعداد التي نُشرت فيه خلال عام واحد.
شخصيات بارزة
تستقبل المجلة بحوث الأساتذة والباحثين من جميع البلدان، وقد حفلتْ -وفق الشروط المرفقة في صدر كل عدد– بنشر أعمال متميزة لعدد من الشخصيات البارزة في المملكة ومصر والمغرب والجزائر واليمن وغيرها، وأتاحت في كل عدد قسمًا خاصًا بالآراء والنقد، وهذا القسم ساحة علمية للمراجعة والنظر والتمحيص، والتحقيق على التحقيق.
وكان من بين الأعمال المهمة التي نُشرت في هذا القسم بحث «كشف الفساد والخلل في تحقيق كتاب -الفصول والجمل /لابن هشام اللخمي للدكتور محمد العامودي، والدكتور محمد الشقيران» للأستاذ الدكتور عياد الثبيتي، وبحث «تاريخية العروض الخليلية.. هل احترقت عروض الخليل؟»، لأبي عبدالرحمن بن عقيل الظاهري، وبحث «نظرات في المعجم الكبير.. حرف الجيم»، للدكتور محمد فاضل السامرائي، وبحث «نقد ترجمه القرآن إلى الفرنسية في ضوء المنهج السياقي.. ترجمة جاك بيرك نموذجًا»، للدكتور عبدالجبار توامي.
رسائل نادرة
كما نشرت المجلة رسائل نادرة وكتبًا لعلماء متقدمين، ككتاب «المصادر، لأبي الحسن علي بن حمزة الكسائي ت 189 للهجرة»، بتحقيق الدكتور جابر السريع، و«مسألة من التعجب، تأليف أبي بكر محمد بن القاسم بن الأنباري ت 823 للهجرة»، بتحقيق الدكتور سالم شرابي.
ولم تتوانَ المجلة عن تقديم أعمالها محكّمةً ومصحّحةً ومراجعة، وإخضاعها لتقويمٍ عالي المستوى، يتصف بالجودة والإتقان، وإنصاف الباحثين الراغبين في النشر، وإفادتهم بوجهات النظر التي ترقى ببحوثهم؛ لأن من منهاجها تزويد أصحاب البحوث بالملحوظات على أعمالهم، سواء قُبلت هذه الأعمال أم لم تُقبل، فقد يجدون فيها ما يسدّ خللاً، أو يقوّم عوجًا، أو يكمل نقصًا.
إحياء التراث
حرصًا من المجلة على إحياء التراث –بوصفه المادة الأصيلة لتأصيل المعرفة- فقد نشرت عددًا من كتب التراث المهمة، وصدر في سلسلتها 3 كتب، أوّلها: «منهج من ألِفَ فيما يُرسم بالياء ويُرسم بالألف، لمحمد علي بن محمد علّان البَكري الشافعي»، بتحقيق الأستاذ الدكتور محمد بن يعقوب تركستاني، في مجلد واحد، وثانيها «شرح إيضاح أبي علي الفارسي، لأبي البقاء العكبري»، بتحقيق الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله الحميدي، في 4 مجلدات، وثالثها «الفصول والجُمل في شرح أبيات الجمل، وإصلاح ما وقع في أبيات سيبويه وفي شرحها للأعلم من الوهم والخلل، لابن هشام اللخمي المتوفى سنة 577 للهجرة»، بتحقيق الأستاذ الدكتور عيّاد بن عيد الثبيتي، في 3 مجلدات، ولا زالت هذه السلسلة مستمرّة في نشر الأعمال الأصيلة.
مجلة الدراسات اللغوية
- 27 من الإصدار المتواصل بلا توقف.
- 600 بحث علمي متخصص.
- 340 باحثًا متخصصًا تم نشر أعمالهم العلمية.
- 54 مجلدًا للأبحاث العلمية.
- 108 أعداد للمجلة.
