• فيتامين D2 يُستخرج غالبًا من النباتات والفطريات مثل الفطر المُعرّض للأشعة فوق البنفسجية.
• بينما فيتامين D3 يُستخلص من مصادر حيوانية مثل زيت كبد السمك وصفار البيض، وهو الشكل الذي يصنعه الجسم طبيعيًا عند التعرض لأشعة الشمس.
الامتصاص والفعالية:
• يمتص الجسم D3 بكفاءة أعلى ويحافظ على مستوياته في الدم لفترة أطول.
• أما D2 فسرعان ما يتحلل، مما يجعل تأثيره أضعف وأقصر زمنًا في دعم العظام والمناعة.
التأثير على المناعة:
• كشفت الدراسة أن D3 ينشّط نظام الإنترفيرون المسؤول عن الدفاع ضد الفيروسات والبكتيريا.
• في المقابل، قد يؤدي تناول D2 إلى خفض مستويات D3 الطبيعية، وبالتالي إضعاف استجابة الجسم المناعية.
الخلاصة الصحية:
• رغم أن النوعين يُستخدمان لتصحيح نقص فيتامين D، إلا أن D3 هو الخيار الأفضل لمعظم الأفراد نظرًا لفعاليته واستقراره.
• ينصح الخبراء باختيار مكملات تحتوي على D3 خصوصًا في فترات قلة التعرض للشمس، مع استشارة الطبيب لتحديد الجرعة المناسبة.