"الوطن" رصدت في جولة ميدانية المتنزهين والزوار أوقات الاستمتاع بأجواء الشواطئ البكر وسط أجواء عائلية ولعب الأطفال لكرة القدم على الرمال والسباحة.
وتعد كثافة الزوار والمتنزهين إنعاشا مبكرا للسياحة البحرية الشتوية في الشقيق، إذ يمتلك المركز المقومات السياحية باعتباره واجهة بحرية متميزة جاذبة للأهالي بجماله الطبيعي، فضلا عن ملائمة مياهه للسباحة وصيد الأسماك والاستجمام، ومنطقة تجتمع فيها الأسر من منطقتي جازان وعسير خاصة مع اعتدال الأجواء.