المادة معها فيديو
شنت عشرات الكلاب الضالة هجوما جماعيا على العديد من حظائر الأغنام في حي «الجربة» بمنطقة «نجران»، وفتكت بالعشرات منها.
وعلمت «الوطن» أن أمانة المنطقة عالجت وضع أكثر من 90 كلبا من الكلاب الضالة، وتمكنت باستخدام الوسائل اللازمة من تحييد خطرها داخل المنطقة في عدد من الأحياء، عقب عدة شكاوى تقدم بها العديد من المواطنين، نظرا لكثرة الكلاب الضالة والشرسة، وبشكل كبير في المنطقة.
هجوم مباغت
تساءل محمد علي آل قريشة، أحد الذين تعرضت أغنامهم للاعتداء، وفقد 20 رأسا والبقية تحتضر، عن المسؤول عن ذلك؟، ومن يحمي أطفالنا وأغنامنا من تلك الكلاب التي توجد بشكل كثيف وبالمئات في «الجربة» وحي «شعب رير»؟ّ!. وأوضح: «للأسف سبق أن خاطبت الجهات المختصة، وقدمت العديد من الشكاوي منذ 4 أشهر، وحضروا مرة واحدة، ووضعوا لها سموما، حسب إفادتهم، ولكن دون جدوى، بل زاد عددها وخطورتها عن ذي قبل».
خطر كبير
وقال متضرر آخر: لم يعد الخوف على الأغنام، بل خوفنا كبير على أهالينا وأطفالنا في الحي، وهناك دلائل ومؤشرات سابقة، وحوادث يعلمها الجميع بسبب تلك الكلاب الضالة والمتوحشة. أتمنى من الجهات المسؤولة أن تجد لنا وللجميع حلولا سريعة.
وعلمت «الوطن» أن أمانة المنطقة عالجت وضع أكثر من 90 كلبا من الكلاب الضالة، وتمكنت باستخدام الوسائل اللازمة من تحييد خطرها داخل المنطقة في عدد من الأحياء، عقب عدة شكاوى تقدم بها العديد من المواطنين، نظرا لكثرة الكلاب الضالة والشرسة، وبشكل كبير في المنطقة.
هجوم مباغت
تساءل محمد علي آل قريشة، أحد الذين تعرضت أغنامهم للاعتداء، وفقد 20 رأسا والبقية تحتضر، عن المسؤول عن ذلك؟، ومن يحمي أطفالنا وأغنامنا من تلك الكلاب التي توجد بشكل كثيف وبالمئات في «الجربة» وحي «شعب رير»؟ّ!. وأوضح: «للأسف سبق أن خاطبت الجهات المختصة، وقدمت العديد من الشكاوي منذ 4 أشهر، وحضروا مرة واحدة، ووضعوا لها سموما، حسب إفادتهم، ولكن دون جدوى، بل زاد عددها وخطورتها عن ذي قبل».
خطر كبير
وقال متضرر آخر: لم يعد الخوف على الأغنام، بل خوفنا كبير على أهالينا وأطفالنا في الحي، وهناك دلائل ومؤشرات سابقة، وحوادث يعلمها الجميع بسبب تلك الكلاب الضالة والمتوحشة. أتمنى من الجهات المسؤولة أن تجد لنا وللجميع حلولا سريعة.