وأشار الفريدة إلى أن التصميم يتضمن إضافة أنشطة في الموقع، وجعله معلما سياحيا وتراثيا، مع التأكيد على الحفاظ على الموقع تراثيا من خلال استخدام المواد والتصاميم المعمارية الأصيلة للأحساء، وإضافة عناصر تنسيقية كالجلسات التراثية والمسارات الطبيعية، وزراعة النباتات المحلية، وتصميم متحف يعكس طابع الأحساء وتراثها، ومركزا ثقافيا لتعريف الزوار بالمنطقة، علاوة على توفير فرص وظيفية للسكان المحليين.