وقال مؤلف الدراسة من قسم العمل الاجتماعي والسياسة الاجتماعية بجامعة يورك البروفيسور مارين ويبر: «أظهر البحث أن التكنولوجيا يمكن أن يكون لها تأثير إيجابي على حياة شخص وحيد، وتتم زيادة فوائد التكنولوجيا اليومية للأشخاص الذين هم أكثر عرضة لخطر المعاناة من الشعور بالوحدة. ويشمل ذلك الأشخاص الذين يعانون من أوضاع مالية سيئة ويعانون من ضعف الصحة البدنية والعقلية». ويدعو التقرير صانعي السياسات إلى توفير التمويل حتى يتمكن الأشخاص المستضعفون من شراء التكنولوجيا اليومية والوصول المجاني إلى الحد الأدنى من النطاق العريض من أجل توصيل أعداد أكبر من الناس عبر أجهزة التلفزيون الذكية وأجهزة الكمبيوتر اللوحية.