طالما كانت كامالا هاريس التي اختارها المرشح الديموقراطي للبيت الأبيض جو بايدن نائبة له في انتخابات نوفمبر، رائدة في مسيرة حياتها.

وقالت مستشارة الأمن القومي للرئيس السابق باراك أوباما، سوزان رايس، إن «السيناتورة هاريس قائدة عنيدة ورائدة ستكون شريكة رائعة في حملة الانتخابات».

وتروي هاريس البالغة 55 عاما قائلة: «كانت والدتي تقول لي على الدوام، قد تكونين الأولى في القيام بالكثير من الأمور، لكن احرصي ألا تكوني الأخيرة».

كامالا هاريس

ولدت في 20 أكتوبر 1964 في أوكلاند بولاية كاليفورنيا.

والدها دونالد هاريس أستاذ في الاقتصاد ووالدتها شيامالا غوبالان كانت باحثة في سرطان الثدي

كان والدا هاريس من المهاجرين إلى الولايات المتحدة، فوالدها من جامايكا ووالدتها من الهند

درست القانون في كلية هايستينجز بجامعة كاليفورنيا

نالت درجة البكالوريوس من جامعة هوارد إحدى جامعات السود التاريخية في واشنطن.

تعتبر أول مدعية عامة سوداء لولاية كاليفورنيا

تعتبر أول امرأة في هذا المنصب وأول امرأة من أصول جنوب آسيوية تفوز بمقعد في مجلس الشيوخ الأمريكي.

فازت بمقعد في مجلس الشيوخ في نوفمبر لتصبح ثاني سيناتورة سوداء في تاريخ الولايات المتحدة.

تسعى لكي تصبح أول امرأة نائبة للرئيس الأمريكي.

ستكون على الأرجح الأوفر حظا في الفوز بترشيح الحزب الديمقراطي بعد أربع سنوات إن فاز بايدن من الآن.

مرشحة لدخول التاريخ، كأول رئيسة سوداء للولايات المتحدة.

صوتت لصالح عزل ترمب في محاكمته في مجلس الشيوخ.