وفي الليلة التي التقط فيها هذه الصورة، سجل هاميل 4 ساعات ونصف الساعة من اللقطات قبل رصده الكائن المثير. وقال هاميل: «بشكل عام، سجلت على الأرجح ما يقارب 70 ساعة من اللقطات والفيديوهات هذا العام، والتقطت نحو 70 من العفاريت»، مضيفا أن نصف هؤلاء كانوا في عاصفة واحدة.
واقترح ديفيس سينتمان، أستاذ الفيزياء بجامعة ألاسكا، اسم «العفريت» لهذا النوع من ظاهرة الطقس، قائلا إن الاسم «مناسب تماما لوصف مظهرهم»، لأن الكلمة تستحضر الطبيعة الزائلة التي تشبه البرق.