السعادة في نظري الشعور بالراحة النفسية والمتعة في الحياة، وما منا شخص إلا ويتمنى السعادة ويسعى لها، ومما يجلب للإنسان السعادة أمور منها:
1- العمل بما يرضي الله، سبحانه وتعالى، من صلاة وصيام وقراءة قرآن وصدقة وبر للوالدين وصلة للأرحام، فكل هذه الأعمال وغيرها كثير مما يجلب لك سعادة الدنيا والآخرة.
2- مساعدة الفقراء والمساكين، وكل من يحتاج للمساعدة أيَّاً كانت تلك المساعدة، قال - عليه الصلاة والسلام: "صنائع المعروف تقي مصارع السوء والآفات والهلكات، وأهل المعروف في الدنيا هم أهل المعروف في الآخرة" رواه الحاكم وصححه الألباني.
3- الزوجة والأبناء، ففي وجود الزوجة الصالحة والأبناء البارين سعادة كبيرة في الدينا والآخرة.
4- العيش في أمن وأمان ورفاهية أحد أسباب السعادة ونحن، ولله الحمد، ننعم بالأمن والأمان والصحة والعافية، نسأل الله دوامها.
5- ممارسة الرياضة، ففي الرياضة نشاط للجسم وراحة نفسية تجلب السعادة، وخصوصا لمن يداوم عليها يوميا.
6- القراءة وهي عنصر مهم لجلب السعادة والتخلص من الضغوطات، كقراءة القرآن وغيره من الكتب والروايات المفيدة.
وللسعادة أسباب كثيرة لا يتسع المقام لذكرها.
1- العمل بما يرضي الله، سبحانه وتعالى، من صلاة وصيام وقراءة قرآن وصدقة وبر للوالدين وصلة للأرحام، فكل هذه الأعمال وغيرها كثير مما يجلب لك سعادة الدنيا والآخرة.
2- مساعدة الفقراء والمساكين، وكل من يحتاج للمساعدة أيَّاً كانت تلك المساعدة، قال - عليه الصلاة والسلام: "صنائع المعروف تقي مصارع السوء والآفات والهلكات، وأهل المعروف في الدنيا هم أهل المعروف في الآخرة" رواه الحاكم وصححه الألباني.
3- الزوجة والأبناء، ففي وجود الزوجة الصالحة والأبناء البارين سعادة كبيرة في الدينا والآخرة.
4- العيش في أمن وأمان ورفاهية أحد أسباب السعادة ونحن، ولله الحمد، ننعم بالأمن والأمان والصحة والعافية، نسأل الله دوامها.
5- ممارسة الرياضة، ففي الرياضة نشاط للجسم وراحة نفسية تجلب السعادة، وخصوصا لمن يداوم عليها يوميا.
6- القراءة وهي عنصر مهم لجلب السعادة والتخلص من الضغوطات، كقراءة القرآن وغيره من الكتب والروايات المفيدة.
وللسعادة أسباب كثيرة لا يتسع المقام لذكرها.
