ولا تزال الخدمة أداة تجريبية عبر منصة Twitter، تخضع لجهود التنظيم الأساسي ضد كل المعلومات المضللة عبر الإنترنت.
وقال مستشار وسائل التواصل الاجتماعي في شركة Twitter، مات نافارا، إن تلك التقنية تهدف «استكشاف عدد من الطرق لمعالجة المعلومات المضللة، وتوفير المزيد من السياق لتغريدات تويتر، وستختبر العديد من الطرق المختلفة لمعالجة تلك الأزمة».