رافق تصاعد التوقعات بأعمال عنف شديدة، وإعلان تعبئة بـ 12 ألف جندي في يوم التنصيب، مطالب لرئيسة بلدية واشنطن للحكومة الفيدرالية، وذلك بتشديد الإجراءات الأمنية وتفعيل ما يسمى بنظام إعلان ماقبل الكارثة، وهذا النظام يتيح لواشنطن الحصول على مساعدات، ويعني بالتنبؤ بكارثة والتأهب لمواجهتها عبر عدة جهات.