أعد التفكير في الموقف

جرب محولات المنظور هذه:

غيّر عبارة «إنها سيئة للغاية» إلى «تمر بوقت عصيب».

«لا يمكنني تحمل المزيد» إلى «يمكنني القيام بأشياء صعبة. ما الذي أحتاجه الآن للتقدم؟»

«أنا أُخيب أمل أطفالي كوالد» إلى «أنا أتعلم كل يوم وكذلك أطفالي.» «متلاعب للغاية» إلى «يحاول تلبية احتياجاته». «تفعل هذا لأنها لا تحترمني!» إلى «تختبر حدودها». «يحاول إثارة غضبي!» إلى «جائع ومرهق.»

«لا يهتمون إلا بأنفسهم!» «محبطون وملولون لأنهم لم يروا أصدقاءهم منذ فترة طويلة.»

تجاهل السلوك المزعج

تجاهل أي سلوك مزعج أو يستدعي الانتباه، أو يحدث بعد أن رفضت طلبًا بالفعل – واغدق على أطفالك بالاهتمام عندما يؤدون سلوكيات مستحبة.

تغيير النشاط

يُوصى بتخصيص 20 دقيقة للعب لعبة لوحية، أو لعب البطاقات، أو الرسم معًا، أو القيام بأي نشاط آخر يخرجكما عن «ديناميكية خلق التوتر».

حسن مزاجك

حدد ما تشعر به، ثم اجلس على الأرض، وعد عكسيًا من 50 إلى 3 ثوان، أو خذ عدة أنفاس عميقة.

الهز

لمقاومة استجابة جسمك للتوتر «زيادة ضغط الدم، توتر العضلات» والإحباط الذي يغذي الطاقة الزائدة، قم بهز يديك وذراعيك وساقيك.

ركز انتباهك على قلبك

خذ شهيقًا لمدة 6 ثوانٍ ثم أخرجه لمدة 6 ثوانٍ، أبطأ قليلاً وأعمق من المعتاد. حاول أن تشعر بنشاط بالرعاية أو الامتنان لشيء ما أو لشخص ما.

حل المشكلة

ما عليك سوى وصف الموقف وسؤال طفلك: «ماذا يمكننا أن نفعل لحل هذا؟» أو «ما الأفكار التي لديك للمساعدة في سير الأمور بسلاسة أكبر؟»

تعايش مع الآخرين

يمكن أن تؤدي المواساة والمزاح بشأن الموقف والشعور بالاستماع إلى الشفاء بشكل كبير.

تناول الأطعمة الغنية بالمغنيسيوم

تناول النباتات ذات الأوراق الخضراء الداكنة، كالسبانخ واللفت، أو اصنع عصيرًا من الموز والأفوكادو والشوكولاتة الداكنة.

صححها

تأكد من الاعتذار وطلب التسامح وتقبله وإصلاحه والمضي قدمًا. هذا درس قيم لطفلك في مواجهة الصراع والتعويض.