جاءت هذه الخطوة بسبب قدم هذه الطائرات، والتكلفة الكبيرة لصيانتها وترميمها وتحديثها. وأوضحت القيادة أن التخلص من هذه القاذفات سيتيح لها التركيز على ضمان صحة الأسطول الجوي الحالي، بما في ذلك جهود التحديث، بغية جعل أسطول القاذفات التابع للجيش الأمريكي «أكثر فتكا وقدرة بشكل عام».
يأتي ذلك في وقت الذى تستعد فيه قيادة القصف الشامل للانتقال إلى استخدام قاذفة الشبح «بي-21» بدلا عن «بي-1 بي»، التي تم تطويرها في 1980.