قررت شركة «إنتل» الأمريكية، الاستغناء عن العلامتين التجاريتين «بينتيوم» و«سيليرون» لوحدات ‏المعالجة المركزية، بعد أن ظلت تعتمد عليهما في حواسيبها، منذ تسعينيات القرن الماضي.‏

صرحت «إنتل» بأنها سوف تستبدل الاسمين التجاريين، بعلامتها الخاصة «معالج إنتل»، لرقائق الكمبيوتر المحمول المنخفضة، وذلك ابتداء من العام المقبل 2023، وفقا لبيان من الشركة.

ولم تحدد شركة «إنتل» موقفها من تطبيق نفس الإجراء، على معالجات حواسيب سطح المكتب، التي لا تزال طرازاتها التي طرحت في العام الحالي تشمل علامتي «بنتيوم» و«سيليرون».

وكان الرئيس الأمريكي جو بايدن شهد مؤخرا، الاحتفال بوضع حجر الأساس ‏لمصنع شركة «إنتل» الجديد لأشباه الموصلات، والذي تبلغ تكلفته 20 مليار دولار.‏