وتعتمد التقنية على حقن جزيئات حمض نووي منقاة ومُعقمة في الجلد، لتحفيز الخلايا الليفية المسؤولة عن تجديد الأنسجة. وتُستخدم لتحسين نسيج الجلد، وتحفيز نمو الشعر من خلال دعم إنتاج الكولاجين، لكن يشترط أن تصل الحقنة إلى عمق 3–4 ملم، لتحقيق فاعلية واضحة.
ويُنصح بإجراء 3 إلى 4 جلسات علاجية، بفواصل زمنية من أسبوعين إلى أربعة أسابيع. وقد تظهر أعراض جانبية خفيفة، مثل النزيف الموضعي أو الكدمات. وبحسب د. جيزيم سيمين أوغلو، فإن هذه الحقن لا تُكثف الشعر مباشرة، بل تُهيئ بيئة نمو صحية، ما يجعلها خيارًا طبيعيًا واعدًا، شرط الاستشارة الطبية المسبقة.