الواردات العسكرية:
• بلغت واردات أوكرانيا العسكرية 6.7 مليار دولار في آخر سنة، وهو أعلى مستوى منذ بداية الحرب مع روسيا.
• الهدف من هذه الواردات هو تعويض الخسائر على الأرض، وتحديث المعدات لمواجهة التطورات التكتيكية على خطوط المواجهة.
• شملت المعدات المستوردة دبابات متقدمة، أنظمة صواريخ مضادة للدبابات، طائرات مسيرة، وأنظمة دفاع جوي قصيرة ومتوسطة المدى.
الولايات المتحدة: المورد الأكبر عالميًا
• تسيطر على أكثر من 60% من صادرات الأسلحة العالمية، وزادت حصتها من 35% إلى 43% بين 2015-2019 و2020-2024.
• زوّدت الولايات المتحدة 107 دولة بأسلحة رئيسية خلال الفترة 2020-2024.
• أوروبا استحوذت على 35% من صادرات الأسلحة الأمريكية لأول مرة منذ عقدين، مقابل 33% للشرق الأوسط.
• المملكة العربية السعودية كانت أكبر مستورد أمريكي بنسبة 12% من الصادرات.
• «الولايات المتحدة المورد المفضل لقدرات الضربات المتطورة بعيدة المدى، مثل الطائرات المقاتلة»، وفق ماثيو جورج.
روسيا: انخفاض حاد في الصادرات
• صادرات الأسلحة الروسية انخفضت بنسبة 64% بين 2015-2019 و2020-2024.
• بدأت هذه التراجعات قبل الغزو الروسي لأوكرانيا عام 2022، وتفاقمت بسبب العقوبات ووقف المشترين التقليديين.
• خلال الفترة 2020-2024، صدّرت روسيا أسلحة رئيسية إلى 33 دولة، ثلثاها ذهبت إلى الهند 38%، الصين 17%، وكازاخستان 11%.
• «الحرب على أوكرانيا عجّلت انخفاض صادرات روسيا، بسبب الحاجة للمعارك والعقوبات الدولية»، وفق بيتر ويزمان.
الدعم الأوروبي:
• فرنسا ثاني أكبر مورد عالمي، صدّرت أسلحة إلى 65 دولة، وتضاعفت صادراتها إلى أوروبا ثلاث مرات (زيادة 187%) بين 2015-2019 و2020-2024.
• الهند استحوذت على 28% من صادرات فرنسا، وقطر 9.7%.
• أهم الصادرات تشمل طائرات مقاتلة إلى اليونان وكرواتيا، وإمدادات إلى أوكرانيا بعد الغزو الروسي.
آسيا وأوقيانوسيا:
• أكبر منطقة مستوردة للأسلحة عالميًا، رغم انخفاض واردات الصين بنسبة 64%.
• الهند ثاني أكبر مستورد عالمي، وارداتها انخفضت 9.3%، بينما واردات باكستان نمت 61%، الصين أصبحت المورد الأساسي بنسبة 81% للباكستانيين.
• اليابان زادت وارداتها بنسبة 93%، بينما تايوان وكوريا الجنوبية انخفضت بنسبة 27% و24% على التوالي.
• آسيا وأوقيانوسيا استحوذت على 33% من واردات الأسلحة العالمية، مقارنة بـ41% سابقًا.
أبرز الأرقام:
• واردات أوكرانيا: 6.7 مليار دولار
• حصة الولايات المتحدة العالمية: 43%
• حصة أوروبا من الصادرات الأمريكية: 35%
• انخفاض صادرات روسيا: -64%
• أكبر مستورد للأسلحة في آسيا وأوقيانوسيا: الهند
• بلغت واردات أوكرانيا العسكرية 6.7 مليار دولار في آخر سنة، وهو أعلى مستوى منذ بداية الحرب مع روسيا.
• الهدف من هذه الواردات هو تعويض الخسائر على الأرض، وتحديث المعدات لمواجهة التطورات التكتيكية على خطوط المواجهة.
• شملت المعدات المستوردة دبابات متقدمة، أنظمة صواريخ مضادة للدبابات، طائرات مسيرة، وأنظمة دفاع جوي قصيرة ومتوسطة المدى.
الولايات المتحدة: المورد الأكبر عالميًا
• تسيطر على أكثر من 60% من صادرات الأسلحة العالمية، وزادت حصتها من 35% إلى 43% بين 2015-2019 و2020-2024.
• زوّدت الولايات المتحدة 107 دولة بأسلحة رئيسية خلال الفترة 2020-2024.
• أوروبا استحوذت على 35% من صادرات الأسلحة الأمريكية لأول مرة منذ عقدين، مقابل 33% للشرق الأوسط.
• المملكة العربية السعودية كانت أكبر مستورد أمريكي بنسبة 12% من الصادرات.
• «الولايات المتحدة المورد المفضل لقدرات الضربات المتطورة بعيدة المدى، مثل الطائرات المقاتلة»، وفق ماثيو جورج.
روسيا: انخفاض حاد في الصادرات
• صادرات الأسلحة الروسية انخفضت بنسبة 64% بين 2015-2019 و2020-2024.
• بدأت هذه التراجعات قبل الغزو الروسي لأوكرانيا عام 2022، وتفاقمت بسبب العقوبات ووقف المشترين التقليديين.
• خلال الفترة 2020-2024، صدّرت روسيا أسلحة رئيسية إلى 33 دولة، ثلثاها ذهبت إلى الهند 38%، الصين 17%، وكازاخستان 11%.
• «الحرب على أوكرانيا عجّلت انخفاض صادرات روسيا، بسبب الحاجة للمعارك والعقوبات الدولية»، وفق بيتر ويزمان.
الدعم الأوروبي:
• فرنسا ثاني أكبر مورد عالمي، صدّرت أسلحة إلى 65 دولة، وتضاعفت صادراتها إلى أوروبا ثلاث مرات (زيادة 187%) بين 2015-2019 و2020-2024.
• الهند استحوذت على 28% من صادرات فرنسا، وقطر 9.7%.
• أهم الصادرات تشمل طائرات مقاتلة إلى اليونان وكرواتيا، وإمدادات إلى أوكرانيا بعد الغزو الروسي.
آسيا وأوقيانوسيا:
• أكبر منطقة مستوردة للأسلحة عالميًا، رغم انخفاض واردات الصين بنسبة 64%.
• الهند ثاني أكبر مستورد عالمي، وارداتها انخفضت 9.3%، بينما واردات باكستان نمت 61%، الصين أصبحت المورد الأساسي بنسبة 81% للباكستانيين.
• اليابان زادت وارداتها بنسبة 93%، بينما تايوان وكوريا الجنوبية انخفضت بنسبة 27% و24% على التوالي.
• آسيا وأوقيانوسيا استحوذت على 33% من واردات الأسلحة العالمية، مقارنة بـ41% سابقًا.
أبرز الأرقام:
• واردات أوكرانيا: 6.7 مليار دولار
• حصة الولايات المتحدة العالمية: 43%
• حصة أوروبا من الصادرات الأمريكية: 35%
• انخفاض صادرات روسيا: -64%
• أكبر مستورد للأسلحة في آسيا وأوقيانوسيا: الهند
