القسم الأول
الزلازل الكبرى في 2025
– نشاط زلزالي متصاعد على امتداد حزام المحيط الهادئ
– تزايد موجات الهزات العميقة التي تضرب مناطق مكتظة سكانيًا
– تسجيل عدد من الزلازل القوية التي تجاوزت حاجز 7 درجات خلال أشهر متقاربة
– تنبيه مبكر من مراكز الرصد الدولية حول احتمالية عام أكثر اضطرابًا جيولوجيًا.
القسم الثاني
أثر الكوارث على المجتمعات الهشة
– انهيار آلاف المساكن في الدول منخفضة الدخل
– ضعف قدرات الإغاثة في البيئات المتأثرة بالنزاعات
– ارتفاع معدلات النزوح الداخلي بسبب تدمير البنية الأساسية
– تزايد الفجوة بين سرعة الدمار وبطء عمليات إعادة البناء.
القسم الثالث
تصاعد أزمة الجوع والفقر
– اتساع نطاق انعدام الأمن الغذائي في مناطق متعددة
– ارتفاع أسعار الحبوب والمواد الأساسية بفعل التقلبات العالمية
– تضاؤل فرص العمل في المناطق الريفية المنكوبة
– توقعات بزيادة اعتماد الأسر الفقيرة على المساعدات الطارئة.
القسم الرابع
عوامل سياسية تفاقم الوضع
– محدودية التمويل الدولي لبرامج الإغاثة
– توتر العلاقات بين بعض الدول المانحة والبرامج الإنسانية
– ضعف الاستجابة مع تعدد بؤر الأزمات في وقت واحد
– تعثر شبكات النقل والإمداد بسبب الاضطرابات الإقليمية.
القسم الخامس
النتيجة
مشهد عالمي يتقاطع فيه الخطر الطبيعي مع العجز الاقتصادي، ما يدفع ملايين البشر نحو الهشاشة ويضغط على الحكومات والمنظمات الدولية لرفع جاهزيتها قبل اتساع نطاق التدهور الإنساني.
الزلازل الكبرى في 2025
– نشاط زلزالي متصاعد على امتداد حزام المحيط الهادئ
– تزايد موجات الهزات العميقة التي تضرب مناطق مكتظة سكانيًا
– تسجيل عدد من الزلازل القوية التي تجاوزت حاجز 7 درجات خلال أشهر متقاربة
– تنبيه مبكر من مراكز الرصد الدولية حول احتمالية عام أكثر اضطرابًا جيولوجيًا.
القسم الثاني
أثر الكوارث على المجتمعات الهشة
– انهيار آلاف المساكن في الدول منخفضة الدخل
– ضعف قدرات الإغاثة في البيئات المتأثرة بالنزاعات
– ارتفاع معدلات النزوح الداخلي بسبب تدمير البنية الأساسية
– تزايد الفجوة بين سرعة الدمار وبطء عمليات إعادة البناء.
القسم الثالث
تصاعد أزمة الجوع والفقر
– اتساع نطاق انعدام الأمن الغذائي في مناطق متعددة
– ارتفاع أسعار الحبوب والمواد الأساسية بفعل التقلبات العالمية
– تضاؤل فرص العمل في المناطق الريفية المنكوبة
– توقعات بزيادة اعتماد الأسر الفقيرة على المساعدات الطارئة.
القسم الرابع
عوامل سياسية تفاقم الوضع
– محدودية التمويل الدولي لبرامج الإغاثة
– توتر العلاقات بين بعض الدول المانحة والبرامج الإنسانية
– ضعف الاستجابة مع تعدد بؤر الأزمات في وقت واحد
– تعثر شبكات النقل والإمداد بسبب الاضطرابات الإقليمية.
القسم الخامس
النتيجة
مشهد عالمي يتقاطع فيه الخطر الطبيعي مع العجز الاقتصادي، ما يدفع ملايين البشر نحو الهشاشة ويضغط على الحكومات والمنظمات الدولية لرفع جاهزيتها قبل اتساع نطاق التدهور الإنساني.
