تزايدت في الآونة الأخيرة شكاوى المستهلكين من ممارسات بعض محلات بيع النظارات، التي تحولت من خدمة صحية وتجارية موثوقة إلى مجال يكثر فيه الغش والتلاعب بالأسعار والمواصفات.
عدد من المواطنين تعرضوا لعمليات احتيال واضحة، منها بيع نظارات بأسعار مرتفعة لا تتناسب مع جودتها، أو تركيب عدسات طبية مخالفة للمقاسات الموصى بها من الطبيب المختص. كما أشار آخرون إلى أن بعض المحال تروج لعلامات تجارية مقلدة على أنها أصلية، ما يوقع المستهلك في خسائر مادية وصحية.
مواد رديئة
يقول أحد المتضررين عبد العزيز فهد إنه اشترى نظارة طبية يفترض أنها ماركة عالمية، لكن بعد أسبوع فقط ظهرت الخدوش على العدسات، وعند المراجعة اتضح أنها مقلدة ومصنوعة من مواد رديئة.
من جهتها أكدت منى الحربي أنها اشترت نظارة طبية من أحد المحلات المعروفة وبعد مرور عدة أيام بدأت تشعر بصداع شديد وتشوش في الرؤية، وعندما راجعت الطبيب اكتشف أن العدسات ليست بالمقاس الصحيح، وأن المحل لم يلتزم بوصفة الطبيب بعد أن دفعت مبلغًا كبيرًا دون فائدة، وأضاف عبدالله الغامدي، وهو طالب جامعي: عرض علي البائع نظارة شمسية على أنها أصلية من ماركة عالمية، وكان السعر مغريًا مقارنة بالسوق وبعد فترة قصيرة انكسر الإطار وتغير لون العدسات، وعندما فحصتها في محل آخر تأكدت أنها مقلدة بالكامل. بينما تشير نوف الزهراني، إحدى الزبائن، إلى أن بعض المحلات تستغل جهل الزبائن بالتقنيات الطبية في العدسات.
رقابة أشد
عبّر ناصر كريم عن استيائه من ضعف الرقابة قائلاً: تقدمت بشكوى لوزارة التجارة بعد أن اكتشفت أن الفاتورة التي حصلت عليها لا تطابق مواصفات النظارة التي استلمتها، لكن مثل هذه المحلات ما زالت تعمل بحرية. نحتاج إلى رقابة أشد لحماية المستهلكين.
وتتفق آراء المتضررين على أن المشكلة لا تقتصر على الأسعار فقط، بل تمتد إلى غياب الأمانة المهنية، ما يجعلهم يطالبون الجهات الرقابية بتشديد العقوبات على المتلاعبين وتفعيل الرقابة الدورية على المحلات.
مواقع غير موثوقة
أوضح جمال بدر بائع بأحد محلات النظارات أن بعض المحلات يلجأ فيها الفنيون إلى التحدث للزبون بلغة فنية معقدة لإقناعه بشراء عدسات غالية الثمن، لكنهم في الحقيقة يركبون عدسات عادية لا تتجاوز قيمتها نصف السعر المطلوب. ويقول سعيد شاكر، صاحب محل نظارات في جدة: نحن نلتزم بجميع اشتراطات وزارة التجارة وهيئة المواصفات، ونتعامل فقط مع وكلاء رسميين. المشكلة أن بعض الزبائن يشترون من مواقع غير موثوقة أو من محلات غير مرخصة ثم يعممون الحكم على الجميع.
ويضيف سلمان الحربي، بائع في أحد المحلات الكبرى: هناك تنافس كبير في السوق، وبعض المحلات الصغيرة تحاول جذب الزبائن بالأسعار المنخفضة، لكنها في المقابل تستخدم عدسات مقلدة أو غير مطابقة. نحن نخسر سمعة المهنة بسبب قلة من المتلاعبين.
أما ليلى العتيبي، مديرة فرع لمتجر نظارات، فتشير إلى أن بعض العملاء لا يدركون أهمية الفحص الدقيق قبل تركيب العدسات، ويأتي بعض الزبائن دون وصفة طبية ويطلبون عدسات مباشرة، وعندما يشعرون بعدم ارتياح يلقون اللوم على المحل. من المهم أن تتم العملية وفق فحص طبي معتمد لضمان دقة المقاسات.
من جانبه، يوضح ناصر القحطاني، فني بصريات: العدسات الأصلية غالية الثمن لأنها مصنوعة بمعايير دقيقة وتحتاج لأجهزة حديثة في التركيب، لذلك نوضح للزبائن الفرق بين الأصلي والمقلد، ونترك لهم حرية الاختيار.
عدسات ملونة
من جانبه، حذر استشاري العيون الدكتور مصطفى عبد المجيد من خطورة استخدام عدسات غير مطابقة للمواصفات الطبية، مؤكدا أن ذلك قد يؤدي إلى ضعف النظر أو صداع مستمر ومشكلات بصرية على المدى الطويل، موضحا أن العدسات المقلدة أو غير الدقيقة قد تؤدي إلى إجهاد العين، وصداع مزمن، وتشوش في الرؤية. ومع مرور الوقت يمكن أن تتفاقم الحالة وتؤثر على الشبكية أو تضعف النظر تدريجيًا.
أما الدكتورة نادية أحمد، أخصائية البصريات، فتوضح أن بعض العدسات المصنوعة من مواد رديئة قد تسبب التهابات في القرنية أو حساسية في العين نتيجة استخدام أصباغ أو طبقات حماية غير آمنة.
وتضيف: للأسف، بعض المحلات تبيع عدسات ملوّنة أو طبية دون فحص جودة المواد، وهذا يعرض المستخدم لمضاعفات خطيرة، خاصة لمن يعانون من جفاف العين أو الحساسية، كذلك تركيب العدسات دون فحص بصري دقيق يعد مخالفة مهنية واضحة، وهناك حالات نراها يوميًا لمرضى يعانون من دوخة وتشوش بعد تركيب نظارات في محلات غير مرخصة. العدسة الطبية يجب أن تُفصّل حسب قياس دقيق وموضع محور النظر، وليس بطريقة عشوائية.
ويجمع الأطباء على أن الوقاية تبدأ من وعي المستهلك، داعين إلى ضرورة مراجعة عيادات البصريات المعتمدة قبل شراء أو تغيير النظارات، والحرص على التعامل مع محلات تحمل تراخيص رسمية وشهادات اعتماد من الجهات المختصة. كما شددوا على أهمية تكثيف الرقابة على الأسواق، وفرض عقوبات صارمة على المحلات التي تبيع نظارات مغشوشة أو تقدم خدمات بصرية دون إشراف طبي مؤهل.
جولات تفتيشية
طالب مختصون الجهات الرقابية بتكثيف الجولات التفتيشية على محلات بيع النظارات، وتشديد العقوبات على من يثبت تورطه في بيع منتجات مقلدة أو ممارسة الغش التجاري، مؤكدين أهمية وعي المستهلك وحرصه على الشراء من محال معتمدة تحمل تراخيص رسمية وتتعامل مع شركات معروفة.
ويبقى الوعي المجتمعي والمراقبة المستمرة من الجهات المختصة هما السلاحان الأهم لحماية المستهلك من الغش التجاري الذي يتخفى خلف واجهات أنيقة وشعارات براقة.
إذن تسويق
تدخل ضمن المهام الرقابية لهيئة الغذاء والدواء مراقبة تطبيق الأنظمة واللوائح والإجراءات الخاصة بتراخيص مصانع الأجهزة والمنتجات الطبية، والرقابة على سوق الأجهزة والمنتجات الطبية والكواشف المخبرية والتشخيصية والنظارات الطبية والعدسات اللاصقة ومحاليلها، لتأكيد حصولها على إذن للتسويق من الهيئة
الرقابة على منشآت الأجهزة والمنتجات الطبية، لتأكيد التزام هذه المنشآت بمتطلبات الهيئة. كذلك تتولى الهيئة متابعة بلاغات الأجهزة والمنتجات الطبية مع المستشفيات والمنشآت الصحية بالمملكة والشركات المصنعة والموردة لها، واتخاذ الإجراءات اللازمة لتصحيحها ومنع تكرارها.
دور رقابي
وفي إطار دورها الرقابي تحرص وزارة التجارة من خلال الفرق الرقابية على ضبط السلع الاستهلاكية التي بها غش تجاري والمقلدة لعلامات تجارية عالمية، ومن أبرزها النظارات الشمسية وإطارات النظارات الطبية، إذ ضبطت الفرق الرقابية أكثر من 60 ألف سلعة متنوعة تحوي مواد استهلاكية، منها مواد غذائية مغشوشة ومنتهية الصلاحية بعدد من المناطق.
مهام رقابية للغذاء والدواء والتجارة
- مراقبة تطبيق الأنظمة واللوائح
- التأكد من إجراءات تراخيص مصانع المنتجات الطبية
- تشديد الرقابة على النظارات الطبية والعدسات اللاصقة ومحاليلها
- رصد مدى التزام منشآت الأجهزة والمنتجات الطبية بالمتطلبات النظامية
- متابعة بلاغات الأجهزة والمنتجات الطبية مع المستشفيات والمنشآت الصحية
- اتخاذ الإجراءات اللازمة لتصحيح المخالفات ومنع تكرارها
- فرق رقابية لضبط السلع الاستهلاكية المغشوشة والمقلدة
تأثيرات ضارة للعدسات والنظارات المغشوشة
- ضعف النظر أو صداع مستمر ومشكلات بصرية على المدى الطويل
- العدسات المقلدة أو غير الدقيقة تؤدي إلى إجهاد العين وتشوش في الرؤية
- يمكن أن تتفاقم الحالة وتؤثر على الشبكية أو تضعف النظر تدريجيًا
- التهابات في القرنية أو حساسية في العين نتيجة استخدام أصباغ أو طبقات حماية غير آمنة
- مضاعفات خطيرة لمن يعانون من جفاف العين أو الحساسية
- ضرورة مراجعة عيادات البصريات المعتمدة قبل شراء أو تغيير النظارات
- الحرص على التعامل مع محلات تحمل تراخيص رسمية وشهادات اعتماد
عدد من المواطنين تعرضوا لعمليات احتيال واضحة، منها بيع نظارات بأسعار مرتفعة لا تتناسب مع جودتها، أو تركيب عدسات طبية مخالفة للمقاسات الموصى بها من الطبيب المختص. كما أشار آخرون إلى أن بعض المحال تروج لعلامات تجارية مقلدة على أنها أصلية، ما يوقع المستهلك في خسائر مادية وصحية.
مواد رديئة
يقول أحد المتضررين عبد العزيز فهد إنه اشترى نظارة طبية يفترض أنها ماركة عالمية، لكن بعد أسبوع فقط ظهرت الخدوش على العدسات، وعند المراجعة اتضح أنها مقلدة ومصنوعة من مواد رديئة.
من جهتها أكدت منى الحربي أنها اشترت نظارة طبية من أحد المحلات المعروفة وبعد مرور عدة أيام بدأت تشعر بصداع شديد وتشوش في الرؤية، وعندما راجعت الطبيب اكتشف أن العدسات ليست بالمقاس الصحيح، وأن المحل لم يلتزم بوصفة الطبيب بعد أن دفعت مبلغًا كبيرًا دون فائدة، وأضاف عبدالله الغامدي، وهو طالب جامعي: عرض علي البائع نظارة شمسية على أنها أصلية من ماركة عالمية، وكان السعر مغريًا مقارنة بالسوق وبعد فترة قصيرة انكسر الإطار وتغير لون العدسات، وعندما فحصتها في محل آخر تأكدت أنها مقلدة بالكامل. بينما تشير نوف الزهراني، إحدى الزبائن، إلى أن بعض المحلات تستغل جهل الزبائن بالتقنيات الطبية في العدسات.
رقابة أشد
عبّر ناصر كريم عن استيائه من ضعف الرقابة قائلاً: تقدمت بشكوى لوزارة التجارة بعد أن اكتشفت أن الفاتورة التي حصلت عليها لا تطابق مواصفات النظارة التي استلمتها، لكن مثل هذه المحلات ما زالت تعمل بحرية. نحتاج إلى رقابة أشد لحماية المستهلكين.
وتتفق آراء المتضررين على أن المشكلة لا تقتصر على الأسعار فقط، بل تمتد إلى غياب الأمانة المهنية، ما يجعلهم يطالبون الجهات الرقابية بتشديد العقوبات على المتلاعبين وتفعيل الرقابة الدورية على المحلات.
مواقع غير موثوقة
أوضح جمال بدر بائع بأحد محلات النظارات أن بعض المحلات يلجأ فيها الفنيون إلى التحدث للزبون بلغة فنية معقدة لإقناعه بشراء عدسات غالية الثمن، لكنهم في الحقيقة يركبون عدسات عادية لا تتجاوز قيمتها نصف السعر المطلوب. ويقول سعيد شاكر، صاحب محل نظارات في جدة: نحن نلتزم بجميع اشتراطات وزارة التجارة وهيئة المواصفات، ونتعامل فقط مع وكلاء رسميين. المشكلة أن بعض الزبائن يشترون من مواقع غير موثوقة أو من محلات غير مرخصة ثم يعممون الحكم على الجميع.
ويضيف سلمان الحربي، بائع في أحد المحلات الكبرى: هناك تنافس كبير في السوق، وبعض المحلات الصغيرة تحاول جذب الزبائن بالأسعار المنخفضة، لكنها في المقابل تستخدم عدسات مقلدة أو غير مطابقة. نحن نخسر سمعة المهنة بسبب قلة من المتلاعبين.
أما ليلى العتيبي، مديرة فرع لمتجر نظارات، فتشير إلى أن بعض العملاء لا يدركون أهمية الفحص الدقيق قبل تركيب العدسات، ويأتي بعض الزبائن دون وصفة طبية ويطلبون عدسات مباشرة، وعندما يشعرون بعدم ارتياح يلقون اللوم على المحل. من المهم أن تتم العملية وفق فحص طبي معتمد لضمان دقة المقاسات.
من جانبه، يوضح ناصر القحطاني، فني بصريات: العدسات الأصلية غالية الثمن لأنها مصنوعة بمعايير دقيقة وتحتاج لأجهزة حديثة في التركيب، لذلك نوضح للزبائن الفرق بين الأصلي والمقلد، ونترك لهم حرية الاختيار.
عدسات ملونة
من جانبه، حذر استشاري العيون الدكتور مصطفى عبد المجيد من خطورة استخدام عدسات غير مطابقة للمواصفات الطبية، مؤكدا أن ذلك قد يؤدي إلى ضعف النظر أو صداع مستمر ومشكلات بصرية على المدى الطويل، موضحا أن العدسات المقلدة أو غير الدقيقة قد تؤدي إلى إجهاد العين، وصداع مزمن، وتشوش في الرؤية. ومع مرور الوقت يمكن أن تتفاقم الحالة وتؤثر على الشبكية أو تضعف النظر تدريجيًا.
أما الدكتورة نادية أحمد، أخصائية البصريات، فتوضح أن بعض العدسات المصنوعة من مواد رديئة قد تسبب التهابات في القرنية أو حساسية في العين نتيجة استخدام أصباغ أو طبقات حماية غير آمنة.
وتضيف: للأسف، بعض المحلات تبيع عدسات ملوّنة أو طبية دون فحص جودة المواد، وهذا يعرض المستخدم لمضاعفات خطيرة، خاصة لمن يعانون من جفاف العين أو الحساسية، كذلك تركيب العدسات دون فحص بصري دقيق يعد مخالفة مهنية واضحة، وهناك حالات نراها يوميًا لمرضى يعانون من دوخة وتشوش بعد تركيب نظارات في محلات غير مرخصة. العدسة الطبية يجب أن تُفصّل حسب قياس دقيق وموضع محور النظر، وليس بطريقة عشوائية.
ويجمع الأطباء على أن الوقاية تبدأ من وعي المستهلك، داعين إلى ضرورة مراجعة عيادات البصريات المعتمدة قبل شراء أو تغيير النظارات، والحرص على التعامل مع محلات تحمل تراخيص رسمية وشهادات اعتماد من الجهات المختصة. كما شددوا على أهمية تكثيف الرقابة على الأسواق، وفرض عقوبات صارمة على المحلات التي تبيع نظارات مغشوشة أو تقدم خدمات بصرية دون إشراف طبي مؤهل.
جولات تفتيشية
طالب مختصون الجهات الرقابية بتكثيف الجولات التفتيشية على محلات بيع النظارات، وتشديد العقوبات على من يثبت تورطه في بيع منتجات مقلدة أو ممارسة الغش التجاري، مؤكدين أهمية وعي المستهلك وحرصه على الشراء من محال معتمدة تحمل تراخيص رسمية وتتعامل مع شركات معروفة.
ويبقى الوعي المجتمعي والمراقبة المستمرة من الجهات المختصة هما السلاحان الأهم لحماية المستهلك من الغش التجاري الذي يتخفى خلف واجهات أنيقة وشعارات براقة.
إذن تسويق
تدخل ضمن المهام الرقابية لهيئة الغذاء والدواء مراقبة تطبيق الأنظمة واللوائح والإجراءات الخاصة بتراخيص مصانع الأجهزة والمنتجات الطبية، والرقابة على سوق الأجهزة والمنتجات الطبية والكواشف المخبرية والتشخيصية والنظارات الطبية والعدسات اللاصقة ومحاليلها، لتأكيد حصولها على إذن للتسويق من الهيئة
الرقابة على منشآت الأجهزة والمنتجات الطبية، لتأكيد التزام هذه المنشآت بمتطلبات الهيئة. كذلك تتولى الهيئة متابعة بلاغات الأجهزة والمنتجات الطبية مع المستشفيات والمنشآت الصحية بالمملكة والشركات المصنعة والموردة لها، واتخاذ الإجراءات اللازمة لتصحيحها ومنع تكرارها.
دور رقابي
وفي إطار دورها الرقابي تحرص وزارة التجارة من خلال الفرق الرقابية على ضبط السلع الاستهلاكية التي بها غش تجاري والمقلدة لعلامات تجارية عالمية، ومن أبرزها النظارات الشمسية وإطارات النظارات الطبية، إذ ضبطت الفرق الرقابية أكثر من 60 ألف سلعة متنوعة تحوي مواد استهلاكية، منها مواد غذائية مغشوشة ومنتهية الصلاحية بعدد من المناطق.
مهام رقابية للغذاء والدواء والتجارة
- مراقبة تطبيق الأنظمة واللوائح
- التأكد من إجراءات تراخيص مصانع المنتجات الطبية
- تشديد الرقابة على النظارات الطبية والعدسات اللاصقة ومحاليلها
- رصد مدى التزام منشآت الأجهزة والمنتجات الطبية بالمتطلبات النظامية
- متابعة بلاغات الأجهزة والمنتجات الطبية مع المستشفيات والمنشآت الصحية
- اتخاذ الإجراءات اللازمة لتصحيح المخالفات ومنع تكرارها
- فرق رقابية لضبط السلع الاستهلاكية المغشوشة والمقلدة
تأثيرات ضارة للعدسات والنظارات المغشوشة
- ضعف النظر أو صداع مستمر ومشكلات بصرية على المدى الطويل
- العدسات المقلدة أو غير الدقيقة تؤدي إلى إجهاد العين وتشوش في الرؤية
- يمكن أن تتفاقم الحالة وتؤثر على الشبكية أو تضعف النظر تدريجيًا
- التهابات في القرنية أو حساسية في العين نتيجة استخدام أصباغ أو طبقات حماية غير آمنة
- مضاعفات خطيرة لمن يعانون من جفاف العين أو الحساسية
- ضرورة مراجعة عيادات البصريات المعتمدة قبل شراء أو تغيير النظارات
- الحرص على التعامل مع محلات تحمل تراخيص رسمية وشهادات اعتماد