رياح شديدة: الإجهاد والصداع النصفي

عندما تهب عاصفة في الخارج، يمكن أن يتفاعل الجسم كما لو كان يتعرض للهجوم، وينتج ما يسمى بردود فعل الكر والفر «الاستعداد للقتال أو الهروب»، مثل ارتفاع معدل ضربات القلب والعواطف المتزايدة.

عواصف رعدية: الصداع

غالبا ما يؤدي التغيير في الضغط الجوي، قبل حدوث عاصفة رعدية إلى حدوث الصداع، وعندما ينخفض ​​الضغط، يبدأ الدماغ والخلايا العصبية في التفاعل بشكل مختلف، ما يتسبب في ألم الرأس.

الجو البارد للغاية: النوبات والسكتات

يُعتقد أن درجات الحرارة الباردة، تتسبب في ضيق الشرايين، ما يحد من تدفق الدم ويقلل من إمداد القلب بالأكسجين، وبالتالي يمكن أن يتسبب هذا في السكتة الدماغية.

كما أن الطقس البارد يجعل القلب يعمل بجهد أكبر، لأن هناك حاجة إلى مزيد من الأكسجين للحفاظ على حرارة الجسم، وهذا يمكن أن يؤدي إلى نوبة قلبية.

رطوبة عالية: التهابات الأذن والنقرس

تصبح عدوى الأذن الخارجية - أو التهاب الأذن، أكثر شيوعا عندما تكون الرطوبة عالية، حيث تزداد احتمالية إصابة قناة الأذن بالرطوبة، وهذا يخلق بيئة دافئة ورطبة مثالية للبكتيريا لتزدهر.