• يعزز من سرعة تكوين الصداقات، حيث أظهرت الدراسات أن غيابه يجعل الروابط الاجتماعية تتشكل بوتيرة أبطأ بكثير.
• يساعد على جعل العلاقات أكثر انتقائية، أي أنه يدفع الإنسان إلى تفضيل صديق مقرّب على شخص غريب، مما يقوي الروابط الحقيقية.
• يرسخ السلوكيات الودودة مثل التلامس، تبادل العناية، والجلوس بالقرب من الأصدقاء، وهي أنماط تدل على قوة الترابط.
• يمنح شعورًا بالطمأنينة والأمان، مما يجعل الصداقة أكثر استقرارًا على المدى الطويل.
• انخفاض مستوياته يؤدي إلى ضعف الروابط السابقة، وفقدان الرغبة في الحفاظ عليها عند تغيّر البيئة الاجتماعية.
• التجارب على فئران البراري أثبتت أن الأوكسيتوسين مهم بشكل خاص في المرحلة المبكرة من تكوين الصداقات.
• يمكن تعزيز مستوياته طبيعيًا عبر العناق مع الأصدقاء، الاستماع إلى الموسيقى، ممارسة الرياضة، والانخراط في تفاعلات اجتماعية إيجابية.
• ليس العامل الوحيد في بناء الصداقة، لكنه يُسرّع تكوينها ويقويها، مما يجعله عنصرًا حاسمًا في دعم الروابط الإنسانية.