بلغ إجمالي صادرات السعودية من التمور 1.695 مليار ريال في عام 2024 بحسب تقرير المركز الوطني للنخيل والتمور، حيث بلغ إنتاج المملكة من التمور 1.9 مليون طن سنويا، تنتجها أكثر من 37 مليون نخلة.
وتحولت مزارع النخيل السعودية إلى دعم الأسواق العالمية، دون أن يقتصر التصدير فقط على التمور، بل تجاوزها إلى تحويلها إلى صناعات تحويلية تعزز ريادة المملكة.
123 ألف مزرعة
كشف التقرير مساهمة قطاع النخيل والتمور في زيادة صادرات الناتج المحلي للقطاع الزراعي، من خلال دعم الأسواق العالمية بأنواع مختلفة من التمور التي يتم تصديرها إلى 133 دولة حول العالم.
وبلغ إجمالي عدد النخيل في المملكة 37 مليون نخلة، متوزعة في 123 ألف مزرعة نخيل، تمد نحو 157 مصنع تمور بمحصولاتها.
وسجل المركز الوطني للنخيل والتمور 7400 مستفيد من برنامج الإعانات الحكومية، وبلغت المزارع المؤهلة للأسواق الأوروبية 1055 مزرعة مؤهلة، واستفادة 6 آلاف مستفيد من برنامج شراء التمور.
وتبلغ المصانع والشركات المصدرة والمعتمدة في الجمارك الصينية 28 مصنعا وشركة، و29 مركز تبخير معتمدة لإصدار شهادات التبخير للشحنات المصدرة من المملكة.
المصدر الأول
وضع المركز الوطني للنخيل والتمور، مهمة المساهمة في تطوير قطاع النخيل والتمور في أول اهتماماته، وأن تكون المملكة المصدر الأول للتمور عالميا بشكل مستمر، وذلك تناغما مع رؤية 2030 التي تسعى لتنويع مصادر الدخل، واستثمار الفرص الطبيعية المتوفرة التي تزخر بها المملكة، وتحويلها إلى قواعد اقتصادية متينة.
ويعمل المركز على خلق منظومة متكاملة من الخدمات الزراعية، واللوجستية، والتسويقية، والمعرفية، تربط معها أصحاب المصلحة في القطاع بدءا من المزرعة ووصولا إلى الأسواق المحلية والعالمية.
9 صناعات
لا يقتصر العمل على إنتاج التمور وتصديره إلى الأسواق العالمية فحسب، بل تحولت معها التمور إلى صناعات تحويلية، وتتمثل أبرز الصناعات التحويلية من التمور في: الخشب المعالج من خامات النخيل، وخل الخشب، والفحم اليدوي، ومسحوق التمر، والمربى، وزيت نواة التمر، والخل، والمخبوزات، وحليب البروتين.
ركائز وأهداف
يعمل المركز على جملة من الركائز لتحقيق عدد من الأهداف الإستراتيجية، حيث يرتكز على التسويق، والجودة، والدعم، والإعلانات لمنتجات وقطاع التمور، والطابع المؤسسي.
أما الأهداف التي يعمل على تحقيقها فهي: زيادة الصادرات، ورفع الاستهلاك المحلي، وتقديم الخدمات التسويقية، وتوفير المعلومات عن قطاع التمور، وتعزيز علاقات المركز الدولية والمحلية، وتحسين الممارسات الزراعية والصناعية لرفع الجودة، ورفع جودة الإنتاج لفئة صغار المزارعين، وزيادة دخلهم، وتعبئة 36.5 ألف طن من التمور سنويا، وتعزيز قدرات وممكنات المركز الداخلية.
نمو الأعمال
من جانبها، شهدت منصة مزارع الإلكترونية نموًا في عدد من المنتجات المباعة خلال العام الماضي، حيث بلغ إجمالي البائعين 278 بائعًا، وإجمالي عدد المنتجات 8 آلاف منتج، وعدد عمليات الاستلام والتوصيل 27 ألف عملية، و380 نقطة بيع، وبلغت إجمالي قيمة المبيعات 88 مليون ريال، وإجمالي المنتجات المباعة مليون منتج.
وتشمل المنتجات والخدمات الزراعية على منصة مزارع 10 منتجات وخدمات، هي: الأدوات الزراعية، والسلال والطبليات، والأسمدة والمغذيات، والمبيدات والأدوية، والبذور، والآلات والمعدات، واللقاحات والتكميم، والسلامة المهنية وحلول الطاقة، وأنظمة الري، والتعبئة والتغليف.
وتحولت مزارع النخيل السعودية إلى دعم الأسواق العالمية، دون أن يقتصر التصدير فقط على التمور، بل تجاوزها إلى تحويلها إلى صناعات تحويلية تعزز ريادة المملكة.
123 ألف مزرعة
كشف التقرير مساهمة قطاع النخيل والتمور في زيادة صادرات الناتج المحلي للقطاع الزراعي، من خلال دعم الأسواق العالمية بأنواع مختلفة من التمور التي يتم تصديرها إلى 133 دولة حول العالم.
وبلغ إجمالي عدد النخيل في المملكة 37 مليون نخلة، متوزعة في 123 ألف مزرعة نخيل، تمد نحو 157 مصنع تمور بمحصولاتها.
وسجل المركز الوطني للنخيل والتمور 7400 مستفيد من برنامج الإعانات الحكومية، وبلغت المزارع المؤهلة للأسواق الأوروبية 1055 مزرعة مؤهلة، واستفادة 6 آلاف مستفيد من برنامج شراء التمور.
وتبلغ المصانع والشركات المصدرة والمعتمدة في الجمارك الصينية 28 مصنعا وشركة، و29 مركز تبخير معتمدة لإصدار شهادات التبخير للشحنات المصدرة من المملكة.
المصدر الأول
وضع المركز الوطني للنخيل والتمور، مهمة المساهمة في تطوير قطاع النخيل والتمور في أول اهتماماته، وأن تكون المملكة المصدر الأول للتمور عالميا بشكل مستمر، وذلك تناغما مع رؤية 2030 التي تسعى لتنويع مصادر الدخل، واستثمار الفرص الطبيعية المتوفرة التي تزخر بها المملكة، وتحويلها إلى قواعد اقتصادية متينة.
ويعمل المركز على خلق منظومة متكاملة من الخدمات الزراعية، واللوجستية، والتسويقية، والمعرفية، تربط معها أصحاب المصلحة في القطاع بدءا من المزرعة ووصولا إلى الأسواق المحلية والعالمية.
9 صناعات
لا يقتصر العمل على إنتاج التمور وتصديره إلى الأسواق العالمية فحسب، بل تحولت معها التمور إلى صناعات تحويلية، وتتمثل أبرز الصناعات التحويلية من التمور في: الخشب المعالج من خامات النخيل، وخل الخشب، والفحم اليدوي، ومسحوق التمر، والمربى، وزيت نواة التمر، والخل، والمخبوزات، وحليب البروتين.
ركائز وأهداف
يعمل المركز على جملة من الركائز لتحقيق عدد من الأهداف الإستراتيجية، حيث يرتكز على التسويق، والجودة، والدعم، والإعلانات لمنتجات وقطاع التمور، والطابع المؤسسي.
أما الأهداف التي يعمل على تحقيقها فهي: زيادة الصادرات، ورفع الاستهلاك المحلي، وتقديم الخدمات التسويقية، وتوفير المعلومات عن قطاع التمور، وتعزيز علاقات المركز الدولية والمحلية، وتحسين الممارسات الزراعية والصناعية لرفع الجودة، ورفع جودة الإنتاج لفئة صغار المزارعين، وزيادة دخلهم، وتعبئة 36.5 ألف طن من التمور سنويا، وتعزيز قدرات وممكنات المركز الداخلية.
نمو الأعمال
من جانبها، شهدت منصة مزارع الإلكترونية نموًا في عدد من المنتجات المباعة خلال العام الماضي، حيث بلغ إجمالي البائعين 278 بائعًا، وإجمالي عدد المنتجات 8 آلاف منتج، وعدد عمليات الاستلام والتوصيل 27 ألف عملية، و380 نقطة بيع، وبلغت إجمالي قيمة المبيعات 88 مليون ريال، وإجمالي المنتجات المباعة مليون منتج.
وتشمل المنتجات والخدمات الزراعية على منصة مزارع 10 منتجات وخدمات، هي: الأدوات الزراعية، والسلال والطبليات، والأسمدة والمغذيات، والمبيدات والأدوية، والبذور، والآلات والمعدات، واللقاحات والتكميم، والسلامة المهنية وحلول الطاقة، وأنظمة الري، والتعبئة والتغليف.
