أبها: الوطن

• الانتقال المفاجئ من الحرارة إلى البرودة يؤدي إلى تصلب الأوعية الدموية.

• هذا التصلب يُعد استجابة فسيولوجية طبيعية لتحفيز الجهاز القلبي الوعائي.

• في الأجسام السليمة، يُمكن لهذا التغير أن يعمل كنوع من «التدريب» يزيد من مقاومة الجسم للضغوط.

• التكيف المتكرر مع التغيرات الحرارية يعزز قدرة الجسم على تحمل الضغوط الفيزيائية والكيميائية والعاطفية.

• التأثير الإيجابي لا ينطبق على الجميع، إذ قد يشكل خطرًا على كبار السن أو المصابين بأمراض القلب والأوعية.

• في هذه الحالات، التصلب الناتج عن التغير المفاجئ قد يسبب مضاعفات صحية بدلًا من تحسين التكيّف.

• من الضروري الانتباه للحالة الصحية قبل تعريض الجسم لتقلبات حرارية حادة.

• استخدام المكيفات قد يكون مفيدًا أو ضارًا حسب قدرة الجسم على التكيف.

• ينصح بالاعتدال وتجنّب الانتقال المفاجئ بين أجواء شديدة التباين حراريًا.

• الحفاظ على استقرار درجة حرارة الجسم يُعتبر عنصرًا مهمًا في الوقاية القلبية.