* تشير دراسات طبية حديثة إلى أن مرحلة ما قبل انقطاع الطمث وانقطاعه لا تقتصر على الهبات الساخنة وتقلبات المزاج فحسب، بل تخفي خطرًا صامتًا يتمثل في فقدان الأسنان.
* يعود هذا الخطر إلى انخفاض مستويات هرمون الإستروجين، الذي يؤدي إلى ترقق أنسجة اللثة وضعف عظام الفك، ما يقلل من ثبات الأسنان ويزيد احتمالية انحسار اللثة وتساقطها.
* تؤكد الدكتورة جانيت غراي، أن معظم النساء لا يدركن العلاقة بين الإستروجين وصحة الفم، رغم أن ربع النساء في سن اليأس يعانين من تسوس أو فقدان الأسنان.
* ويضيف الدكتور ريتشارد نجات، أن فقدان الأسنان في هذه المرحلة أكثر شيوعًا مما يُعتقد، وغالبًا لا يتم التحذير منه بالشكل الكافي.
* أظهرت تجارب نساء في سن انقطاع الطمث عبر مواقع التواصل شكاوى من نزيف اللثة، وتراجعها، واضطرار بعضهن لارتداء أطقم الأسنان نتيجة التغيرات الهرمونية.
* وتشير الإحصاءات إلى أن نصف النساء تقريبًا يلاحظن تغيرات في اللثة أو الأسنان خلال هذه المرحلة، وأن ربعهن يفقدن أسنانًا خلال خمس سنوات من انقطاع الطمث.
* ويوصي الخبراء بالعناية المنتظمة بصحة الفم، وزيارة طبيب الأسنان دوريًا، وتناول الكالسيوم وفيتامين (د)، والنظر في العلاج الهرموني التعويضي للحفاظ على صحة الفم والعظام.
* يعود هذا الخطر إلى انخفاض مستويات هرمون الإستروجين، الذي يؤدي إلى ترقق أنسجة اللثة وضعف عظام الفك، ما يقلل من ثبات الأسنان ويزيد احتمالية انحسار اللثة وتساقطها.
* تؤكد الدكتورة جانيت غراي، أن معظم النساء لا يدركن العلاقة بين الإستروجين وصحة الفم، رغم أن ربع النساء في سن اليأس يعانين من تسوس أو فقدان الأسنان.
* ويضيف الدكتور ريتشارد نجات، أن فقدان الأسنان في هذه المرحلة أكثر شيوعًا مما يُعتقد، وغالبًا لا يتم التحذير منه بالشكل الكافي.
* أظهرت تجارب نساء في سن انقطاع الطمث عبر مواقع التواصل شكاوى من نزيف اللثة، وتراجعها، واضطرار بعضهن لارتداء أطقم الأسنان نتيجة التغيرات الهرمونية.
* وتشير الإحصاءات إلى أن نصف النساء تقريبًا يلاحظن تغيرات في اللثة أو الأسنان خلال هذه المرحلة، وأن ربعهن يفقدن أسنانًا خلال خمس سنوات من انقطاع الطمث.
* ويوصي الخبراء بالعناية المنتظمة بصحة الفم، وزيارة طبيب الأسنان دوريًا، وتناول الكالسيوم وفيتامين (د)، والنظر في العلاج الهرموني التعويضي للحفاظ على صحة الفم والعظام.