يعد محرك البحث الضخم «قوقل» الوجهة الأولى لكل ما نبحث عنه. وفي مجال الخدمات التجارية، يكتسب هذا المحرك ثقة كبيرة من جميع المستخدمين، فإذا أردت أن تقصد مقهى أو مطعما أو فندقا أو حتى مخيم، فإن أول ما تبحث عنه، بعد الموقع، هو تقييم المستخدمين للمكان وخدماته.
يعرف أصحاب الأنشطة التجارية أهمية تقييم المستخدمين خدماتهم على محركات البحث، والبعض يجتهد في تحسين خدماته بناء على الآراء والخدمات التي يراها، لكن البعض الآخر للأسف لا يفعل ذلك.
الواقع أن بعض أصحاب الأنشطة التجارية يستخدمون طرقا للدعاية المزيفة، إذ يكتب بنفسه أو أشخاص من طرفه تعليقات إيجابية ويرفع تقييم خدماته.
لاحظت بنفسي هذا الأمر، عندما تجد تعليقا سلبيا يذكر سوء المكان، ويبدي استغرابه من التعليقات الإيجابية. كما أن هذه التعليقات في الغالب تستخدم معرفات متشابهة ولغة واحدة.
بشكل عام، فإن المستخدم يمكنه اكتشاف الدعاية المزيفة عبر ملاحظات مختلفة.
كما أن صاحب الخدمة عليه أن يكون نزيها في عدم توجيه الآراء حول خدماته، فآراء المستخدمين هي بوصلته الحقيقية نحو تجويد عمله، وتحسين منتجاته، ومتابعة موظفيه.
كما أن وزارة التجارة يمكنها أن تضع قوانين رادعة لمن يثبت لجوؤه لاستخدام الدعاية المزيفة في التحايل على المستهلك، إذ إن انتشار هذه الظاهرة يضيع وقت المستفيد، ويغرق السوق بالخدمات السيئة، ويقلل مستوى الجودة العام.
يعرف أصحاب الأنشطة التجارية أهمية تقييم المستخدمين خدماتهم على محركات البحث، والبعض يجتهد في تحسين خدماته بناء على الآراء والخدمات التي يراها، لكن البعض الآخر للأسف لا يفعل ذلك.
الواقع أن بعض أصحاب الأنشطة التجارية يستخدمون طرقا للدعاية المزيفة، إذ يكتب بنفسه أو أشخاص من طرفه تعليقات إيجابية ويرفع تقييم خدماته.
لاحظت بنفسي هذا الأمر، عندما تجد تعليقا سلبيا يذكر سوء المكان، ويبدي استغرابه من التعليقات الإيجابية. كما أن هذه التعليقات في الغالب تستخدم معرفات متشابهة ولغة واحدة.
بشكل عام، فإن المستخدم يمكنه اكتشاف الدعاية المزيفة عبر ملاحظات مختلفة.
كما أن صاحب الخدمة عليه أن يكون نزيها في عدم توجيه الآراء حول خدماته، فآراء المستخدمين هي بوصلته الحقيقية نحو تجويد عمله، وتحسين منتجاته، ومتابعة موظفيه.
كما أن وزارة التجارة يمكنها أن تضع قوانين رادعة لمن يثبت لجوؤه لاستخدام الدعاية المزيفة في التحايل على المستهلك، إذ إن انتشار هذه الظاهرة يضيع وقت المستفيد، ويغرق السوق بالخدمات السيئة، ويقلل مستوى الجودة العام.
