الأسبوع الأول: طاقة أقل و«انسحاب مؤقت»

في الأيام الثلاثة إلى الـ5 الأولى، يبدأ الناس بالشعور بالصداع في حالة تشبه التوقف عن شرب الكافيين، والتخلي عن السكر يخلق تفاعلاً مشابهاً في الجسم مثل التخلص من الأدوية.

حيث تنخفض مستويات الدوبامين، بينما يرتفع الأسيتيل كولين، وهو ناقل عصبي ينظم إدراك الألم.

الأسبوع الثاني: عودة الطاقة مع رغبة شديدة بتناول السكر

في هذه الفترة لا يزال يتساءل الجسم عن السكروز، حيث يفتقد الجسم لهذه المادة، ويمكن إيقاف طلب الجسم لها من خلال تناول الكثير من البروتين، والدهون الصحية والألياف مع كل وجبة.

الأسبوع الثالث: عدم طلب السكر

في هذه الفترة يكون الجسم قد وصل لمنتصف الطريق، ومرحلة الاستقرار ولا يشعر الناس عادة بالرغبة الشديدة بتناول السكريات، ولا توجد أعراض، ويبدأون بفقدان الوزن.

الأسبوع الرابع: انخفاض مستويات السكر مع عدم الشعور بتحسن

يعتبر هذا الأسبوع «عقليا» بامتياز حيث تبدأ برفض الجلوكوز، بالإضافة لتفضيل الفواكه منخفضة نسبة السكر في الدم، واختيار وجبات خالية من السكر المضاف قدر الإمكان.

الأسبوع الخامس: تناول كميات قليلة من السكر

تجد أن علاقتك بالسكر أكثر صحة مما كانت عليه، عندما بدأت وتدرك أنك لم تعد بحاجة إلى السكر.